“من يتسبب في دمع أُمي ، يصير عدوِّي ما دمتُ حيّاً .”
“!كنت محقا في جميع ازدراءاتي: ما دمتُ أهرب”
“صديقي..الذي تحوّلَ إلى عدوِّي فجأة..بلا سببٍ تحوَّل!رغم أني لم أكُن سببًا في عداوته!ولا أعرفُ ما الدّاعي من غضبهِ وتحوّله..إنك عالقٌ في رأسي على شكلكَ القَديم..شكلكَ وأنت صَديقي!”
“أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَننيأَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّماما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُما أُريدُ …سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
“كل الكلمات يا أُمي عندي سواء ما لم تَحْمِل من داخلي شيئا ، فالكلمات ذاتُ كاتبِها”
“وكأنني قد متُّ قبل الآن …أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَننيأَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّماما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُما أُريدُ …سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”