“وطنٌ وطنِ إني أتوقُ لك يا وطن إني أهيمُ بـ اسمِكَ دوماً اكتبه في ورق كم مرةً علي أن أجيب على سؤالهم إني ابنة ذاك الوطن”
“كم من الذكريات تحملها الأمطارحزينة ً كـانت أو جميلة ..ولكنها تبقى في قلوب غصة لـ فراقمن كانوا تحت َ المطر يرقصون ..”
“نُخفي دموعنا بين الهدبولم ننتبة أن الهدب يُخبرهم بأننا نبكي”
“وأيُّ الأماني والأحلام أريدُ تحقيقهـافي أرض الواقع لا في دُنيا الأخلان”
“إن كنا سنكتب قائمة ً للأمنيات سأكتفي بأمنيةٍ واحده وهي أن أنام دون همٍ أو حزنٍ بداخلي..”
“إن كانت الذكريات الحزينة هي آخر ما تملكفلا تنساها وتذكرها ..”
“ما أشبه الليل بالبَارحة حِينما يَكتمل البدرُ كل شَهر ، وتَفرحُ الأم بابنها كُل يُوم،ويَبتسم السَّائل لِمنَ يَعطيه، فما أشبها جُميعا بِالبارحة وكأنها لقطات ٌ تتكرر.”