“لا أعرف كيف لا تتوقف أرجلنا عن المشي حين نفقد شخصًا نحبُّه. ألم نكن نمشي لا على قدمينا بل على قدميه؟ ألم تكن النزهة كلها من أجله؟ ألم يكن هو النزهة؟”
“أنا، حين فقدتُ شخصاً توقّفت.كان هو الماشي وأنا تابعه. ألم تكن النزهة كلّها من أجله؟ألم يكنْ هو النّزهة؟”
“لم يكن الالم هو الذي أشار عليّ بالطريق التي اسلكها، بل أنا، ذاتي، قبل ايّ ألم. وبصرف النظر عن ايّ ألم، كان ينبغي ان أنتصر على شكوكي، ومكامن ضعفي، خصوصا الأوهام التي يُغذيها كل كائن بشري”
“لا أعرف أيَّ زهرةٍ غريبةٍ هو قلبي؛.جذورها ممتدةٌ من المساء إلى الصباحعند كلِّ وداعٍيكون عليّ اقتلاعُها!ويا له من ألم”
“كل ألم لا ينتقص من فضائل روحك لا يعول عليه”
“عبيد الهوى يحكمون البلاد ... و يحكمهم كلّهم درهمو تقتادهم شهوة لا تنام ... و هم في جهالتهم نوّمففي كلّ ناحية ظالم ... غبيّ يسلّطه أظلمأيا من شبعتم على جوعنا ... و جوع بنينا . ألم تتخموا ؟ألم تفهموا غضبة الكادحين ... على الظلم ؟ لا بدّ أن تفهموا ؟”