“لقد استغرقنا حياتنا في جزئيات صغيرة قضّينا فيها العمر على حساب قضايا هامة ومسائل كبرى فتخلَّف بنا الركب”

سلمان بن فهد العودة

Explore This Quote Further

Quote by سلمان بن فهد العودة: “لقد استغرقنا حياتنا في جزئيات صغيرة قضّينا فيها ا… - Image 1

Similar quotes

“كان السلف يعظمون النص في قلوبهم ، حتى إن أحدهم لا يتجرأ على أن ينسب اجتهاده لنص ، خشية أن يكون الخلل في فهمه هو ، فيبقى النص متعالياً سامياً ، ما دام أن المسألة فيها أخذ و رد .”


“ربما تكون مراجعة البعض لغيرهم من أقوى أدوات ترسيم الأخطاء و تثبيتها ، و أنت حين تغلط ضمن مسيرة قاصدة في الإصلاح و الخير و البر ، فترى من يأتي ليصادر كل حركاتك و خطواتك في الصراط المستقيم ، ويلاحق الأخطاء كما يلاحق الخطى ، فيرى في كل عثرة آية و إشارة ثم يحشرك في معركة يكون هو فيها ( الحق ) و أنت (الباطل) ، فهنا أي نفس بشرية تدعي أنها تقدر على التمالك و الانضباط، فضلاً عن القبول؟؟”


“يفلح الأستاذ هنا في فرض الهيبة وزرع الخوف وإكراه الطلاب على الصمت، ولكن النجاح الحق ليس في هذا، بل في اكتساب محبة الطلاب وثقتهم، والصلة الحميمة بهم، والتأثير في سلوكهم وصياغة شخصياتهم”


“لا يمكن القول بأن الحب حرام أو حلال لأنه أمر فطرييقع على الإنسان بغير اختياره وإنما التحريم أو الحِليقع في التصرف الذي يبنى على الإحساس به”


“الشعر حار فما القصيد بمسعفي ** وكأنه ضرب من الألغازوالحب معنى في الضمير مفصل عذب ** فمن يقوى على الإيجازها قد أتينا داركم وعيوننا ** في جنة من صنعة الإنجازوالأذن تسمع كل لحن صادق من فتية في غاية الإعجازولطفلتي الصغرى الجميلة ** قبلة من أختها وحبيبتي ريمازلك يا بلاد الفاتحين تحية ** أحفاد مختار تحدى الغازيأنا ما وقفت على الحياد ** بحبكم فلينعتوني الدهر بالمنحازأنتم هوايا أحبكم مهما ** نأت داري ولو ما كنت بالمجتازومعي رفيق الدرب أضناه ** الهوى حتى أتى يمشي على عكازفهتفت غزة في الحصار رهينة ** وهذا قد أتاه النازيصبرا لليل الظالمين نهاية ** لن يغلبوا القهار بالإعجازوسيفرح المستبشرون بنصره ** لا ليس تحجبه قوى استفزازآمنت بالتغيير لا شيء يدوم ** على الدنيا ولو رقى كالبازأهوى هوى الأحباب في بنغازي ** كهوى القصيم وعارض وحجاز”


“إن من خير ما يقدمه الدعاة للناس: أن يعرّفوهم سعة الرحمة الإلهية ويَحدوهم إليها ويفتحوا لهم أبواب الطمع والرجاء فيها لئلا تزل بهم القدم إلى مهيع اليأس والقنوط ، فيندفعون وراء المغريات وأسباب الضعف غير عابئين بما يترتب على ذلك من فساد القلب وظلمة النفس .”