“أفكِّرُ كثيراً كيفَ سَأواجِه الغَد ، ولكنَّ تفكِيري يذهبُ سُدىفالغد دوماً يأتيني بالأمورِ التي نَسيتُ أن أفكِّرَ بها !”
“الفتاة التي تسهر كثيراً،تشتكي دوماً من الوحدة و الضجر ، و تكتب في مفكرتها كل مساء عبارات مبهمة لا يقرأها أحد تشبهني كثيراً”
“ كيفَ تتخيلُ أنْ أكونَ و جسورُ الفراقِ المعلقة تنكحُ عظامِي ، وَ تُشردُ أطفالَ قلبي ؟ كيفَ تتخيلُ أن أكُونَ وَ شيءٌ بِي قد ماتَ ، شيءٌ لـاَ يُمكنُ أنْ نعوضهُ أوَ أشتري لهُ بديلـاً ، شيءٌ يُشبهُ الوطنَ ذات اغتصابٍ و احتلالٍ ؟؟ كيفَ أنا ؟؟ مُتعبة جدا و كثيراً و أبداً . ”
“مالي دوماً مستسلمة لما يأتيني من خارجي، فيسلبني.. أحجر أنا، حتى لا يحركني الهوى، وتقودني أمنيتي الوحيدة؟.”
“مالي دوماً مستسلمةً لما يأتيني من خارجي، فيستلبُني.. أَحَجَرٌ أنا، حتى لا يحرِّكني الهوى، وتقودني أُمنيتي الوحيدة؟”
“ما لي دوماً مستسلمة لما يأتيني من خارجي فيسلبني.. أحجر أنا حتى لا يحركني الهوى وتقودني أمنيتي الوحيدة؟”