“أريد رجلا يحبني وهو يعلم أن الكثيرات أجمل مني وأذكى مني. رجلا يحبني لأن روحي امتزجت وروحه، ولأن أفكاري طابقت أفكاره. ولا أريد .. لا أريد رجلا يحبني لأنه بعد وضعي بالميزان اكتشف أنني أحسن من غيري!”
“أريد رجلا مسّت الوحدة روحه .. مثلي، ليفهمني ولو قليلاً .. لنصنع أماننا سويا. يعرف وحده الطريق إلى روحي من العلامات.. كلما أعطيته مفتاحاً ليحرر الأبواب المغلقة جيداً اعتنى به .. دون أن يجعلني أندم أنني أعطيت مفاتيح روحي لمن لا يعرف كيف يحافظ على ما بالداخل، أو يدرك قيمة ما خلف الأبواب .. فيغلقها مجددا وبطيش تام على أصابع قلبي .. ويجرح الطريقتريد اختصاراً للأمر ؟! ..أريد أحداً لا أخاف من أن أريه روحي ..”
“أعرف أن حضورك لها .. و ذهابك لها ... لكن مالا تعرفه أنت .. أن هذا لا يهمني ... لأنك لم تعد مني .. :) أنا فقط أراقب في صمت لأعرف من بالفعل يحبني”
“في الآونة الأخيرة صرت قاسية جدا معهم ، لا لشيء سوى أنني لا أريد أن أتعلق بأحد ولا أريد أن يتعلق الآخرون بي !”
“أريد أن أحــــدثه ولكني لا أريد أن أتصل به !كم هو غريب هذا الإحساس .. ثمة شِجَارُ في رأسي صوتان من ضجر يقتتلانصوت يطلب مني أن أطلبه والأخر يطلب صمتي .. فمـاذا أفـعــل !!”
“لا أريد أن أعتاد فقدك، ولا أريد أن أحزن عليك..”