“نعلم بجميل ظننا به ،، أنه لم يكن ليؤخر عنا حاجَتنا إلا ليُعدها لنا إعداد جميلاً .. :) جميلٌ يحبُ الجَمال”
“آثارنا هي التي تنادينا حين نبتعد, هي التي تسأل عنا, لتخبرنا أن شيئاً جميلاً لنا هناك, تقول: كن خليقاً به, وعد سريعا لأجله.”
“لنا عـند الله رزقٌ و رضـا .. لا تطـلبـوا الأولى إلا و قد طلبتم معهـا الثـانيـةوحـده الله يتكفل بالرزق و بالرضا به .. جميلٌ ربي أحبـه”
“سأطلق سراحه برحابة صدر , لعله يعود .. فإن لم يعد , سأدرك أنه لم يكن موجوداً إلا فى خيالى .”
“نحن لم نبك ساعة الوداع! فلدينا لم يكن وقت ولا دمع ولم يكن وداع! نحن لم ندرك لحظة الوداع أنه الوداع فأنى لنا البكاء! طه محمد علي 1988, لاجئ من قرية صفورية”
“لئن كان يعد ما يعهد عادة اليه - بالاقياس إلى غيره من الأدوار الثانوية إلا أنه كان يقوم بع بدقة و عناية و غبطة كأنما هو أسعد ما يحظى به في حياته غير أنه لم يكن يخلو في جهاده من تعاسة خفيفة لم يعلم بها أحد سواه, منشؤها ما اقتنع به من أنه دون الكثيرين من أقرانه جرأة و إقداماً..”