“خَيباتنا الصَغيرة .. /إِن أَتقنَّا استِخدامها في الاتِجاه الصحيح..سَتكون كَفيلة بدفعنا خطواتٍ كبيرة في طُرقات النَجاح ..!~”
“الكلمة التي نذرف عُمرنا و سهر الليالي في انتظارها ، عندما تتأخر كثيراً ..تأتي باردة جداً ، متحنطة ، تثير في أنفسنا سخرية كبيرة ، نابعة من بحار الألم ! -”
“حِينَ يَبدأُ العَدُ التنازلي لِعرض فِلم مُذكراتنا ، خيباتنا ، آلامنا ، جِراحُنا الصَغيرة وتِلك الكَبيرة .. إِنهزاماتنا وابتساماتنا الباهتة ونظراتنا المُنكسرة .. نَضع قَبضتنا على تِلك العَضلة الصَغيرة المدعوة "قَلب" نَتحسسها بِذُعر ..نتأَكد أَنها لا تَزال في مَكانها ..لا تَزال بِحوزتنا ولَم تَرحل بَفقدانهم.! ثُم..تَتعلق عُيوننا كَنجوم بالسَماء كَنجومٍ مُتلئلئة ..تُهمهم شِفاهنا بكَلمة "يا رب”
“الكَلِمة التي نَذرف عُمرنا ، سَهر ليالينا وسيلاً من الدُموع في انتظارها .. عِندما تتأَخرُ كثيراً تكون باردة جِداً ومُتحَنطة .. تُثير في أَنفُسِنا سُخريةً كبيرة وضَحِكة نابِعة مِن بِحار الأَلَم..!!”
“أعذرني سيدي:"آسفة أنا أحبك".. وأَعلم جيداً كم تحبني ..وكم أتوغل بداخِلك .!.لكنني أعلم أيضاً نهايات العِشق الأليمة.. وطقوس الحُزن عليه ..وقَسوة فراقه ..لذا قررت أن لا أسمح لنفسي أن أتورط في إحدى قصص الحُب أبداً..سأكتفي بحمع ما أملك من ذِكريات في أرصدة الفَرح معك ..وسأمضي..!! فأنا لا أستيطع أن أسمح للفراق أن يُسيرني كَما يشاء..!!لذا سَتكون الكلمة الأخيرة لي ..”
“يا أَمي ، أَحتاجُ دِفئكِ ،فالبَردُ يَنهش قَلب طِفلتكِ الصَغيرة ..!~”
“أنا الطفلَةُ التي تَرقُصُ فرحاً ، للهَدايا والتَفاصيل الصَغيرة ♥”