“لم أعد انتظر ردا على رسالتي الصامتة تلك ، لم أعد أهتم بالإجابات ! خذ رفاتك و امضي من حيث جئت”
“لماذا يا أبي لم أعد أندهش , لم أعد أصدم من المواقف لم أعد أتفاجأ بردود الأفعال , لم أعد أبكي ,السبب " التعود "التعود عادة " سيئة " يا أبي .”
“أخي لم أعد أدرك من نحن!أخي لم تعد بلادي كما عهدتها!تحللت بين الضباب فلم أعد قادرا على فهمها!أستمطر و تزهر؟ أم ذلك الضباب قائم لن يرحل؟”
“أهديتني "سبحة" كيما أعد بها على إلهي أورادي و أذكاريفهات لي "سبحة" كيما أعد بها عليّ موصول آثامي و أوزاريفهل أحاسب ربي حيث يمنحني ولا أحاسب نفسي حيث إنكاريأستغفر الله من علمي ومن عملي ومن كلامي، ومن صمتي و أفكاري”
“أتيت، ولكنني لم أصل .ووصلتولكنني لم أعد.”
“البكاء كان للأطفال و أنا منذ هذا اليوم لم أعد طفلا”