“حين نتحدث عن العباقرة فيجب أن نتذكر دائما أن تسعة أعشار العبقرية هي اهتمام قوي مستغرق وجهد موصول منظم”

إبراهيم البليهي

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم البليهي: “حين نتحدث عن العباقرة فيجب أن نتذكر دائما أن تسع… - Image 1

Similar quotes

“إن جهل الجهل هو أصعب عوائق المعرفة فالذي يجهل جهله لا يحاول أن يتعلم والذي تغيب عن ذهنه إحتمالات الخطأ لا يكون حذراً في إصدار الأحكام ولايضع بإعتباره ما تلحقه أحكامه بالآخرين من أذى ولا ماتسببه للحقيقة من تشوية.”


“إن من أهم أسباب استمرار التخلف في مجتمعات العالم الثالث أنها لاتحاول التعرف على أسباب تخلفها ولا التعرف على أسباب التقدم الذي أحرزه الآخرون بل تستمر في التعامي عن الأسباب الحقيقية لظاهرتي التقدم والتخلف وتبالغ في المكابرة وتلقي اللوم على عوامل خارجية.”


“الذين صنعوا هذه الإنجازات المدهشة من وسائل الراحة ومن الآلات التدمير ليسوا أكثر ذكاء بالوراثة ولكنهم وجهوا ذكاءهم للعمل الجماعي المنظم بدل الجهد الفردي المبعثر،وكرسوا طاقاتهم لبناء مجتمعاتهم بدلا من توجيهها لهدم هذه المجتمعات فكل فرد هناك يسعى للتعلم بدل التعالم وللاتفاق بدل الافتراق وللتفاهم بدل التخاصم وللالتزام بدل الاهمال.”


“حين تتحدث عن الرجل الشرقي ؛ لا تكون المرأة ضـدّ السلطة الغاشمة من حيث المبدأ . لكنهــا تخوض كل هذه " النضالات " من أجل أن تكون هي السلطة الغاشمة !..وهكذا بعض التيارات " الثورية" العربية بعد سقوط أنظمتها ؛ حيث لم تكن القصة أنهـا ضد الفساد .. بل ضد حصّتهـا القليلة منـه !”


“واعمل دائما أن يكون هدفك نابعا من قيمك ومبادئك الداخلية ، أن يدور دائما حولهما ولا يفارقهما أبدا”


“حين ضَيَّعْنــا الوقتَ في الحُبّ ، خسرنــا أشياء ممتعةً ، كثيرة ، مثل :أن أراك معهُ مصادفةً فأقول يا للرجل المحظوظ ، أو ترينني معها وتقولين : يا الهي كم تنامُ سعيدةً ! أن أسمع اسمك في نميمة امرأتين تغاران منكِ ، فأقعُ في حبّهما ؛ إذ لا بدّ أن واحدةً منهمــا ستدلّني عليكِ !أن نتمنى / أن نجوع / أن نشتهي / أن نتألّم / أن يحكّ البردُ أقدامنا / أن نحلم كأي شخص يقرأ شعرا فيشتهي أن يكون هو بطل القصيدة / وأن نرسمَ شكلاً تقريبيـاً لشخصٍ مـا سنحبُّهُ آخر الأمرِ، وآخر العمر / أن نحلم بيومٍ لا شيء فيه ينقصُنــاوأن أطمئنني : في الغيب الآن شخصٌ ما يُنسجُ لـَـــكْ !.حين ضَيَّعْنـا الوقتَ في الحب ، خسرتُ متعةَ أن أظلّ أفكرُ : متى سأقعُ في الحب !..ولم يعد أحدٌ في الغيبِ يلزمُني”