“لا شك أن كل مدح يمكن أن تتلقاه أو تتلقاه فكرتك يعد فرصة جيدة لبناء جدار الثقة بنفسك وبفكرتك..فلا تُنفِر نفسك أبدًا من أي منحة إلهية، تجعلك من المزدهرين دائمًا.”
“أفضل من أن تُقارن نفسك بغيرك !هو أن تُقارن نفسك اليوم بنفسك أمس..”
“ومع ذلك ليس في الحكم على كتاب من فقرة أو صفحة أي تسرع، إذا أنهيت الصفحة الأولى من دون متعة أو الحصول على إضافة معرفية، فلا يمكن أن تتوقعي وجودهما فيما بعد، إنها بمثابة لحظة الإقلاع ولا يمكن لطيار لا يجيد الإقلاع أن يحلق بسلام في الجو.”
“لا أقول هذا الكلام تحريضا أو اثارة. لا لست على هذه الدرجة من الرعونة ، وما عدت بسذاجة صباي أعتبر نفسي نبيا أو قديسا عليه أن يبشر ويدعو .أنا انما فقدت الثقة ، وأوشك الآن أن أنسحب بهدوء من المسرح دون أن يحس بي أحد، ودون رغبة من أي نوع....”
“أنظر إلى كل مامر بي من آلام فأعلم أن الغد أفضل فلا يمكن أن أمر بما هو أسوأ من ذلك ..”
“كل منا يريد أن يكون هو المتحدث،فلا يعطي نفسه فرصة لسماع الآخر ، كما يريد أن يكون هو المنتصر ، فلا يعطي فرصة للآخر لكسب أي شيىء ، وهذا ما يؤدي إلى الخلاف ، والنتيجة أن الجميع يخسر”