“كل الحاجات حواليك...ف الكادر سانده عليك....لو جيت وشلْت اديك....الصورة تتفركش ….ضلك على الحيطه ….كان خافي عنها النور ….وطلّعها بتنغمش...كفك على السفره...من غيره كان إزاي...مفرشها يتكرمش ؟..بصمة صباع إيدك...لسّاها ع الشبابيك...ميت ألف تفصيله...ملهاش وجود غير بيك..وإنتا عليك تختار...حتبدّي مين على مين ؟..وتبدّي إيه على إيه ؟..الجاي والجايين ؟وللا اللي خدت عليه ؟أصل الحياه للعلم..مفهاش حاجات ببلاش..وعشان ماتصبح فيلم...وأصلا عشان تتعاش..كادر الحياه المشحون...فرح والم وشجون..لازم يكونبيلف....لازم يكون…. بيدور..يتقل عليك ويخف..ويعشّمك بالنور..ف نهاية المشوار...ونا قلبي لف و دار.....ميت ألف ليل ونهار....نفسه ف فرحه كادوه.....وحلاوه من غير نار....ومّا الزمن تعبه...قصقص شريط الفيلم....وخَد كادر كان عاجبه....وقرر يعيش ف الحلم.....”
“أصل الحياه للعلم….مفهاش حاجات ببلاش….وعشان ماتصبح فيلم…..وأصلا عشان تتعاش….كادر الحياه المشحون…فرح والم وشجون….لازم يكون …بيلف….لازم يكون…. بيدور….يتقل عليك ويخف….ويعشّمك بالنور….ف نهاية المشوار…..ونا قلبي لف و دار…..ميت ألف ليل ونهار….نفسه ف فرحه كادوه…..وحلاوه من غير نار….”
“ونا قلبى لف ودار ميت الف ليل ونهار نفسة فى فرحه كادوه وحلاوه من غير نار وما الزمن تعبه قصقص شريط الففيلم خد كادر كات عاجبة وقرر يعيش فى الحلم”
“الفاتحه هي نفسها ف كل ركعه لكنها تفتح عليك ف كل تلاوه جديده اقواساً من المعرفه وتذيقك مواجيد من المحبه غير ما فتحت عليك واذاقتك ف الركعه السابقه واما السور والايات فعجائبها لا تنقضي وكنوزها ابداً لا تنتهي فالكؤوس غير الكؤوس والاذواق غير الاذواق وما زلت ف موكب العابدين ترقي وترقي حتي تبلغ مقام التشهد”
“كان لازم انساهامش علشان الوجع اللي ف قلبيولا علشان الجرح اللي ف روحيولا علشان اي شئ تانيغير انهاتستحق انها تنسي”
“المتفائل زي اللي سايق طياره و عمال بيخمس بيها ف السما و فجأه ..... قام لابس ف الرصيف .. مع إنه ف السمــا ...!! أما المتشائم زي اللي راكب مع اللي كان سايق الطياره و عمال يقوله خد بالك أحسن نخبط ف الرصيف .. و التاني يقوله يا عم إنتا أهبل؟؟!! ده إحنا ف السما ..!! .. لازم يكون في توازن بين التشاؤم و التفاؤل بس للأسف مش موجود ...”