“تخاطب نفسها و كأنها شخص آخر،انفصام في الشخصية يعالج به الانسان الألم الفادح... متوهماً أن الألم يحدث لشخص آخر و ليس هو.”
“مأساة أن يصبح الحب ورقه صغيره, تعطي لشخص الحق في ملكية عمر شخص آخر. الحريه هي أساس الحب.. لأنها أساس الإختيار, و الحب هو الإختيار”
“تبدو طفولتي بعيدة و نائية، كأنها طفولة شخص آخر. كانت الأصداء التي تأتيني، عني، متضاربة مع الأصوات في داخلي ..”
“ هناك شخص في داخلي يريد أن يحكي و يحكي و يحكي .. هناك شخص آخر يريدني أن أسكت .. أن أسكت أبدياً و ألّا أفتح فمي مرة أخرى ”
“ شخص يبحث الكُل عنه في كوكب آخر و هو بين قلوبهم معشوق ,, يظنون انه فضائي من زُحل و هو بشريً من الأرض”
“هذا خطأ شائع نقع فيه جميعاً, فالظاهر أن من الصعب على ذهن المرء أن يميز بين جوانب الإنسان المتعددة, و أن من الأسهل بكثير أن يحكم على الشخص ككل, حُكما واحدا جاهزا, لا يميز بين جانب من فكر هذا الشخص و جانب آخر. و لعلّ هذا الميل الشئع لدينا في المحكم على الناس, هو الذي جعلنا نتراوح بين الحب الشديد لشخص ما في وقت من الأوقات, و السخط الشديد عليه في وقت آخر, بين التقدير البالغ لشخص, و احتقاره احتقاراً تاماً.”