“لم أكن أعتقد بأن شخصاً سخيفاً وتافهاً مثل رضا يمكن أن يحُسب علىّ كرجل يتهمني الناس به. وبالطبع أخطأت التقدير فمجتمعنا لا يفرّق في مثل هذه الأمور.. تكفيه أنوثتي وذكورته ليصنع منا أيقونة قصة من تلك القصص الكثيرة ... الحقيقة منها والمختلفة.”
“كنت أشك أحيانا في عقيدتي.. وأسأل إلى أي مدى هي موجودة.ولكن كان لدي يقين في أمر واحد. كنت رجلا كبير السن ولم يكن لدي خوف كبير من الموت.وفي الحقيقة لم أعتقد بأنني سأموت فعليا.حاصرني الخوف أكثر من المسؤوليات التي تنتظرني, عندها اعتقدت بأن عقيدتي صلبة,وأكقر مما أعتقد, وأن مثل مشاعري هذه يمكن أن تنبع وتبقى بسبب الإيمان بالله.”
“مثل هذه المقولات الاعتباطية (فيزياء الكوانتم) يمكن أن تستخدم لإثبات أي شيء في أي مجال، بينما هي في الحقيقة لم تقدم دليلا واحدا على الإطلاق.”
“لا يمكن أن تتحقق الأماني لمجرد أن نقولها، ولا يمكن أن تُقال لأن تتحقق؛ إنها مثل الطرقات في الأرض – وفي الواقع لم يكن في الأرض طرقات عند البداية – ولكن حين يسير كثير من الناس في اتجاه واحد .. يُصنع الطريق”
“لم أقل إني أعرف الحقيقة ، و ما قلت يوما إني عرفت الحقيقة ! ... إني أعرف الناس بأن الحقيقة لا يمكن أن تعرف ... إن مهمتي هي أن أبحث عن الحقيقة لا أن أجدها ! ..”
“- ان الجريمة بالنسبة للقضاء هي قصة مسطحة، فيما هي في الحقيقة قصة ذات ثلالة ابعاد، مثل كل شيئ في هذه الحياة. انتم لا تستطيعون ان تحكموا على هملت، الان، بالموت، ذلك انه استطاع في اربعمئة سنة ان يقنعكم بان الجريمة التي ارتكبها هي حلقة واحدة من قصة لا يمكن تمزيقها، ولو احضروا امامكم رجلا قتل اباه ليتزوج امه لشنقتموه دون تردد، و لكنكم ستفكرون الف مرة من ان تمسوا شعرة من رأس اوديب.”