“جئت إلى هنا لأحتمي ولأختبئ من عطب روحكم، ولأنقذ ما تبقى من روحي من العفن، العفن الحقيقي في عقولكم.. هذا هو الإرهاب”
“ليس عندى ما أضيفه هذا العام وأنا أتأرجح حول نفسى فى هذا الانتقال الدائم من المخادعة إلى الرخاوة إلى الاستناد على آخر يحتويك وينقذك من كل هذا العفن ويأخذك فى سفر لا ينتهى إلى مفازات - متاهات الوحدة ... إلى الوحدة... إلى الوحدة.ليس عندى ما أضيفة هذا العام. سأكتب إليك العام القادم.. ربما.”
“أنا أتأرجح حول نفسى فى هذا الانتقال الدائم من المخادعة إلى الرخاوة إلى الاستناد على آخر يحتويك وينقذك من كل هذا العفن ويأخذك فى سفر لا ينتهى إلى مفازات - متاهات الوحدة ... إلى الوحدة... إلى الوحدة.”
“أنا جزء من هذا العفن، و أنا أحبك لأنك تدرك ذلك و تحبني رغماً عنه.”
“إن التقدم الحقيقي هو في جوهره تقدم روحي واجتماعي أكثر من أن يكون تقدم عمراني.”
“هذه الأرض صنعتها أجساد ملايين الهالكين، أما التاريخ فهو ليس أكثر من رائحة العفن التي تنبعث من هذه الأجساد”