“الكفار ليسو هم الذين لا يُصلُّون الخمس وانما هم الذين لا يَصِلون القيم مهما احاطوا بالكعبة”

عبد الرزاق جبران

Explore This Quote Further

Quote by عبد الرزاق جبران: “الكفار ليسو هم الذين لا يُصلُّون الخمس وانما هم الذ… - Image 1

Similar quotes

“الكفار ليسو هم الذين لا يصلون الخمس وانما هم الذين لا يصلون القيم مهما احاطوا بالكعبة”


“قد يمكن ان يسمي الانسان القتل امرا بطوليا ولكن لا يمكن له اطلاقا ان يسميه امرا انسانويا والدين بلا انسانوية لن يكون دينا اطلاقا .. مهما كان بطلا ..”


“من جنون البنية الكهنوتية هو انهم يتكلمون عن انتشار الاسلام بهذه الصياغة المفجعه التي لا يقول بها احمق نسي حماقته : ( فافتتح سهلها وجبلها وقتل خلفا كثيرا من اهلها ثم اجتمعوا على الطاعة والاسلام وحسن اسلامه ) اي كذبة تلك ؟ .. كيف يمكن ان يسلموا وهم قد قتل اهلهم وسبيت نسائهم و نهبت ارضهم وتلوع اطفالهم .. هل يمكن ان يؤمن احد بدين فعل به هذا ؟ لذا اقطع بأن كل الذين اسلموا من الذين احتلت بلادهم وسبيت نسائهم كانوا يكرهون الاسلام اكثر من اي شي حتى وان غدوا مسلمين رسميا ولا يوجد اناس حقدت على الاسلام كما حقدت تلك الشعوب عليه”


“لا توجد اعظم من مهنة الزبال، حينما يكون عمله تنظيف وساخة التاريخ .لذا، عادة، لا يخشى الكهنوت إلا من فيلسوف زبال .اما الفيلسوف الانيق في شوارع التاريخ، فعادة ماتكون فلسفته وسخة .”


“كل القصة مع كذبة الاماء الثلاث مع النبي وحقيقتها تختصر بجملة واحدة هي ان النبي لم (يتخذ) ثلاثا من الاماء وانما (تزوج)ثلاثا من طبقة الاماء وهذا ما لا يتحملوه ابدا بأن نبيا و وجيها الهيا او بالاحرى قرشيا يتصاهر مع طبقة عبيد لذلك حاولوا سد ذلك بقولهم انهم جواريه وليس زيجاته , فزواج الاماء لديهم لا يليق بقرشية النبي وطبقته سيما انه في فترة التدوين بلغ هذا الامر اقصاه في عيبه . فالامة تتخذ للتسري بجسدها دون زواج وللامر جذوره في القبيله الجاهليه بأن يصل الامر انه حتى وان تزوج من طبقة ادنى يشترط ان يعزل ماءه عنها حتى لا ينجب منها ابنا بنسبها لانها ليس بقدر شرفه وطبقته لذا حينما كان مروان بن الحكم يعير الامام زين العابدين بن الحسين على زواجه من امة عبدة كان العرف يعتبره ايضا عارا علما ان الامام لم يعبأ بذلك لان مبادئه من فرضت عليه ذلك في نفي العرفية والطبقية فليكن ما يكن طالما يسلم مبداه بل ان هذا الامر دخل رسميا على الكهنوت ليفرضوا نوع من الحرمة فقهيا بزواج الامة ان كانت هنالك الى جنبها حرة”


“يوم كان للفروسية حكمتها كان ممن منحها اسما يتنهد مع كل ضربة سيق مرددا مفارقة كبرى لا يمكن ان تعقلها الفلسفات الاخلاقية (كم علي ان اقتل حتى اصبح طاهرا ؟)ولكن تنهيدتي كانت اكبر ومفارقتي ابعد ( كم علي ان اكفر حتى اصبح مؤمنا ؟ )”