“الإبداع وليد أحاسيس ودوافع لا شعورية وأنت لن تدري أبداً, مهما اجتهدت, ماذا كان يعني مبدع بلوحة رسمها أو بقصيدة نظمها”
“أبداً لن تنساني..أبداً لن تنسى..أبدُ من الندم ينتظرك..من أضاعني قضى وحيداً كحصان..لا مربط بعدي لقلبه ..”
“أمرأة تضعك بين خيار أن تكون بوستانيا, أو سارق ورود. لا تدري أترعاها كنبتة نادرة, أم تسطو على جمالها قبل أن يسبقك إليه غيرك؟!”
“يسألونك مثلا ماذا تعمل.. لا ماذا كنت تريد أن تكون. يسألونك ماذا تملك.. لا ماذا فقدت.يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها.. لا عن أخبار تلك التي تحبها. يسألونك ما اسمك.. لاما إذا كان هذا الاسم يناسبك. يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر. يسألونك أيمدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك. يسألونك هل تصلي ..لا يسألونك هل تخاف الله. ولذا تعودتأن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت. فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم.”
“النآس إنهم لا يطرحون عَليك إلا أسئله غبيه يُجبرونك على الرد عليها بإجوبه غبيه مثلها . يسألونك ماذا تَعمل لا ماذا كنت تريد أن تكون . يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت . يسألونك عن أخبار المرأه التي تزوجتها لا عن أخبار تلك التي تُحبها . يسألونك ما أسمك لا ما إذا كان هذا الأسم يُناسبُكَ . يسألونك كم عمرك لا كم عشت من هذا العمر . يسألونك أي مدينه تسكن لا أي المدن تسكنك . يسألونك هل تُصلي لا هل تخاف الله لذا تعودت أن أُجيب على هذه الأسئله بالصمت فنحن حين نصمت نُجبر الآخرين على تدارك خطأهم”
“يساورها الندم على خطأ اقترفته و لا تدري ما هو”
“كل تذكرة سفر هي ورقة يا نصيب, تشتريها ولا تدري ماذا باعك القدر, رقم الرحلة.. رقم البوابة.. رقم مقعدك.. تاريخ سفرك.. ما هي إلا أرقام تلعب فيها المصادفة بأقدارك, يمكن لرحلة لم تحسب لها حسابا أن تغير مجرى حياتك أو تودي بها, أن تفتح لك الأبواب أو توصدها, أن تعود منها غانما أو مفلسا, عاشقا أ مفارقا, أما هي فكانت تعود وهي كل هذا دفعة واحدة”