“قلت لي - أذكر -من أي قرارصوتك مشحون حزناً وغضبقلت يا حبي ، من زحف التتاروانكسارات العرب !قلت لي : في أي أرض حجريةبذرتك الريح من عشرين عامقلت : في ظل دواليك السبيهوعلى أنقاض أبراج الحمام !قلت : في صوتك نار وثنيةقلت : حتى تلد الريح الغمامجعلوا جرحي دواة ، ولذافأنا أكتب شعري بشظيةوأغني للسلام !وبكينامثل طفلين غريبين ، بكينا”
“قلت لوطني: من أجلك أكتب… قال لي: من أجلي إقرأ”
“قال لي المحبوب لما زرتة من ببابي قلت بالباب اناقال لي أخطأت تعريف الهوى حينما فرقت فية بينـــناومضى عـــــام فلما جئته أطرق الباب علية موهــناقال لي من انت قلت أنظر فما ثم الا انت بالبـــاب هناقال لي أحسنت تعريف الهوى وعرفت الحب فأدخل يا انا”
“فاكر لما قلت لك أني بحبك أكثر من النادي الأهلي ..يومها أخذت الموضوع هزارلو كنت تعرف إلي أي مدي بحب النادي الأهليكنت هتعرف إلي أي مدي وصلت في حبك”
“سألني : الا تزال تحب ؟قلت : ربما الا تعرف أنك لم تظفر من الحب الا العذاب ؟ قلت : وما هو الحب ؟ التقاء عاطفةقلت ان هذا الالتفاء هو عود الثقاب الذي يشعل نار الحب فاذا اشتعلت النار التهمت الالتقاء ، والتهمت ايضا عود التقاب " قل لي : ما هو الحب ؟ قلت :الحب أن تتعذب بمن تحب ، أو يعذبك من تحب والى متى تتعذب وحدك ولا تفرض العذاب على سواك ؟ قلت :انا في العذاب أناني..أستأثر به لنفسي ما أسعدها قلت بل ما أشقاها فقد يصحو ضميرها ذات يوم فتعاني عذابي وتتركني وحدي”
“قال لي سالم بيه: "أنت تقرأ كثيرا..أنت مجنون!" .. قلت له إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات. لا أفعل بها شيئاً سوى الغياب عن الوعي. في الماضي -تصور هذا- كانوا يقرءون من أجل إكتساب الوعي ! ..”