“رباه.. أشياؤه الصغرى تعذبنيفكيف أنجو من الأشياء رباه؟هنا جريدته في الركن مهملةهنا كتاب معا .. كنا قرأناهعلى المقاعد بعض من سجائرهوفي الزوايا .. بقايا من بقاياه”
“على الجانب الأيسر من ضعفينبضٌ يلفظك في حركاتهيرسمك على شكل قلب.”
“حبيبتي .. هل أنا حقاً حبيبتهوهل أصدق بعد الهجر دعواهأما انتهت من سنين قصتي معهألم تمت كخيوط الشمس ذكراه أما كسرنا كؤوس الحب من زمنفكيف نبكي على كأس كسرناهرباه أشياءه الصغرى تعذبنيفكيف أنجو من الأشياء رباهُهنا جريدته في الركن مهملةهنا كتاب معاً كنا قرأناهعلى المقاعد بعض من سجائرهوفي الزوايا بقايا من بقاياهمالي أحدق في المرآة أسألهابأي ثوب من الأثواب ألقاهأأدعي أنني أصبحت أكرههوكيف أكره من في الجفن سكناهوكيف أهرب منه إنه قدريهل يملك النهر تغييراً لمجراهأحبه .. لست أدري ما أحب بهحتى خطاياه ما عادت خطاياه”
“هو..سيشير إلى الجانب الأيسر من صدرهِوأنا..سأوميء برأسي في حياد المُمرِّضات”
“هذه الأشياء التي تُحركنا بداخلنا ، مصابة بالعمي للدرجة التي تجعلنا نلقي بأنفسنافي تهلكة الظلام بلا حسبان نتائج المكسب والخسارة ، مع العلم ان الذي يخسر دائما يسكن في الجانب الأيسر من خارطة الشعور !سـاره علي”