“الحب ليس روايةً شرقيةًبختامها يتزوَّجُ الأبطالُ......هُوَ هذه الأزماتُ تسحقُنا معاً ..فنموت نحن .. وتزهر الآمال”
“الحب ليس روايةً شرقيةًبختامها يتزوَّجُ الأبطالُلكنه الإبحار دون سفينةٍوشعورنا ان الوصول محالهُوَ أن تَظَلَّ على الأصابع رِعْشَةٌوعلى الشفاهْ المطبقات سُؤالُهو جدول الأحزان في أعماقناتنمو كروم حوله .. وغلالُ..هُوَ هذه الأزماتُ تسحقُنا معاً ..فنموت نحن .. وتزهر الآمال”
“قصص الهوى قد أفسدتك .. فكلها غيبوبةُ .. وخُرافةٌ .. وخَيَالُ الحب ليس روايةً شرقيةً بختامها يتزوَّجُ الأبطالُ لكنه الإبحار دون سفينةٍ وشعورنا ان الوصول محال هُوَ أن تَظَلَّ على الأصابع رِعْشَةٌ وعلى الشفاهْ المطبقات سُؤالُ هو جدول الأحزان في أعماقنا تنمو كروم حوله .. وغلالُ.. هُوَ هذه الأزماتُ تسحقُنا معاً .. فنموت نحن .. وتزهر الآمال هُوَ أن نَثُورَ لأيِّ شيءٍ تافهٍ هو يأسنا .. هو شكنا القتالُ هو هذه الكف التي تغتالنا ونُقَبِّلُ الكَفَّ التي تَغْتالُ”
“قُلْ لي – ولو كذباً – كلاماً ناعماً قد كادً يقتُلُني بك التمثالُ مازلتِ في فن المحبة .. طفلةً بيني وبينك أبحر وجبالُ لم تستطيعي ، بَعْدُ ، أن تَتَفهَّمي أن الرجال جميعهم أطفالُ إنِّي لأرفضُ أن أكونَ مهرجاً قزماً .. على كلماته يحتالُ فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً فالصمتُ في حَرَم الجمال جمالُ كَلِماتُنا في الحُبِّ .. تقتلُ حُبَّنَا إن الحروف تموت حين تقال.. قصص الهوى قد أفسدتك .. فكلها غيبوبةُ .. وخُرافةٌ .. وخَيَالُ الحب ليس روايةً شرقيةً بختامها يتزوَّجُ الأبطالُ لكنه الإبحار دون سفينةٍ وشعورنا ان الوصول محال هُوَ أن تَظَلَّ على الأصابع رِعْشَةٌ وعلى الشفاهْ المطبقات سُؤالُ هو جدول الأحزان في أعماقنا تنمو كروم حوله .. وغلالُ.. هُوَ هذه الأزماتُ تسحقُنا معاً .. فنموت نحن .. وتزهر الآمال هُوَ أن نَثُورَ لأيِّ شيءٍ تافهٍ هو يأسنا .. هو شكنا القتالُ هو هذه الكف التي تغتالنا ونُقَبِّلُ الكَفَّ التي تَغْتالُ * لا تجرحي التمثال في إحساسهِ فلكم بكى في صمته .. تمثالُ قد يُطْلِعُ الحَجَرُ الصغيرُ براعماً وتسيل منه جداولٌ وظلالُ إني أُحِبُّكِ من خلال كآبتي وجهاً كوجه الله ليس يطالُ حسبي وحسبك .. أن تظلي دائماً سِراً يُمزِّقني .. وليسَ يُقالُ ..”
“الحب ليس رواية شرقية بختامها يتزوج الأبطال.”
“الحب ليس رواية شرقية في ختامها يتزوج الابطال.. هو ان تظل على الاصابع رجفة وعلى الشفاه المطبقات سؤال”
“لماذا في مدينتنا ؟ نعيش الحب تهريباً وتزويراً ؟ ونسرق من شقوق الباب موعدنا ونستعطي الرسائل والمشاويرا لماذا في مدينتنا ؟ يصيدون العواطف والعصافيرا لماذا نحن قصديرا ؟ وما يبقى من الإنسان حين يصير قصديرا ؟ لماذا نحن مزدوجون إحساسا وتفكيرا ؟ لماذا نحن ارضيون .. تحتيون .. نخشى الشمس والنورا ؟ لماذا أهل بلدتنا ؟ يمزقهم تناقضهم ففي ساعات يقظتهم يسبون الضفائر والتنانيرا وحين الليل يطويهم يضمون التصاويرا”