“ ان الطرح الاجتماعي لقضية المرأة أبعد من ان تكون قضية تبرج و اختلاط، انها قضية اغتراب وظلم واستعباد مغلف بالدين، مما رسخ في ذهن المرأة ان الاسلام لا يعني بالنسبة اليها غير الحجاب وملازمة البيت ومتاع الرجل، فلا علم ولا حريه ولا مشاركه في صنع المصير الوطني والانساني، وبالتالي فلا سبيل للحرية والعلم واثبات الذات غير التمرد على الاسلام وآدابه كالحجاب. ""فالمرأه التي انقذها الاسلام من الوأد ورفعها الى شقيقة الرجل هي أبدا مرمى لسهام التشدّد وساحه لتباري المتشدّدين ايهم اكثر تضييقا عليها شهادة انه الاحسن تدينا”