“لا فَرْق إن كانت اليد الممدودة يداً إلهيّة أم بشريّة، أم الإثنتَين معاً وفي وقت واحد. لا فَرْق إن كانت هناك يد تخلق وتأمر بالخَلق وأخرى تنصاع إليها وتوجَد. المهمّ أنّ ثمّة تَوقاً إلى الآخر لمواجهة العزلة، العزلة الأولى الأصليّة!تقول لنا تلك الجداريّة إنّ الله، هو نفسه أيضاً، يصاب بالوحدة ويسعى إلى الخروج منها.”