“.خَلَقَ الله الوردة بيضاء.عندما رأت آدم يتأمّلها وهي تتفتّح، استحتْ، ومن خجلها صارت حمراء.هكذا تقول الحكايةولا تقول لماذا استحتْ، أَمِنَ النظرِ إليها أم من خواطرها؟”
“أحاول قدر ما أستطيع أن أجيب ، لكن تلك الإجابات التى تقول أشياء كثيرة ومن القلب ، ولا تقول”
“عيني رأت مولود على كتف أمـــــــــــهيصرخ تهنن فيه يصرخ تضــــــــــــمهيصرخ تقول يا بني ما تنطق كـــــــلامده اللي ما يتكلمش يكتر همـــــــــــــهعجبي !!!!”
“- لماذا تبكين ؟ هل قلت شيئا ؟- لا , أنت لم تقل شيئا , تمنيت أن تقول”
“لا فَرْق إن كانت اليد الممدودة يداً إلهيّة أم بشريّة، أم الإثنتَين معاً وفي وقت واحد. لا فَرْق إن كانت هناك يد تخلق وتأمر بالخَلق وأخرى تنصاع إليها وتوجَد. المهمّ أنّ ثمّة تَوقاً إلى الآخر لمواجهة العزلة، العزلة الأولى الأصليّة!تقول لنا تلك الجداريّة إنّ الله، هو نفسه أيضاً، يصاب بالوحدة ويسعى إلى الخروج منها.”
“هناك أسطورة فلسطينية تقول إن الله يخلق الإنسان من ترابين، تراب المكان الذيولد فيه وتراب المكان الذي سيموت فيه .”