“ألمي محا ذنبي إليك وكفّرا هبني أسأت ألم يحنْ أن تغفراروحي ممزقةٌ وأنت تركتَها لمخالب الدنيا وأنيابِ الورى”
“ألم أتوسل إليك أن ترحمني .. ارحمني .. ماذا فعلت لكل هذا الألم إلى هذا الحد!! بلغ شرى وارتفع ذنبي وطال امتحاني واهتز إيماني وانفرطت قوتي وانكشف عجزي”
“المي محا ذنبي اليك و كفرا ....هبني أسأت الم يحن ان تغفرا..روحي ممزقة ولو ادركتها...جمعت من اشلائها ما بعثرا..او ليس لي في ظل حبك موضع...احبو اليه و ارتمي مستنصرا...ما كنت اصبر عن لقائك ساعة...كيف اصطباري على لقائك اشهرا...حتام كتماني و طول تجلدي...يا ايها الجاني علي و ما درى...و متى المآب الى رحابك مرة...لاريك جرحي والدما والخنجرا...”
“ألم أتوسل إليك أنترحمني .. ارحمني .. ماذا فعلت لكل هذا الألم إلى هذا الحد بلغ شرى وارتفع ذنبي وطال امتحاني واهتز إيماني وانفرطت قوتي وانكشف عجزي”
“كيف تتوقع أن يستمع إليك الناس.. ويفهموك .. وأنت لا تستمع إليهم.. ولا تفهمهم..؟!؟”
“ربما أسأت اليك..دون أن أدري!و ظلمتك..وقسوت عليك..دون أن أشعر..و لم أعرف قدرك..وأنت بين يدي..و بخلت عليك..وأنت الكريم معي..بمشاعرك الصادقة نحوي..وأحاسيسك الفياضة تجاهي..وثقتك الغالية بي..وحبك الرائع لي..وخوفك الكبير علي..”