“يا مُستراحي و مُستقري و ركني الشديد .. يارب”
“يارب .. رحمة للشعوب ، و عدل للطغاه !”
“هاتجن يا ريت يا خوانا ما رحتش لندن ولا باريس دى بلاد تمدين و نضافه و ذوق و لطافه و حاجه تغيزما لقتش جدع متعافى و حافى و ماشى يقشر خصولا شاب مشمرخ افندى معاه عود خلفه و نازل مص و لا لب اسمر و سودانى وحمص و انزل يا تقزقيز حاتجن يا ريت يا خوانا ما رحتش لندن ولا باريس”
“يا طلة حبيبي يا زهرة بتميل ..على أسوار القدس و كروم الخليل ..و على غزة و صفد .. و الرملة و عتّيل ..و حاملها بمنقاره و طاير هالشنار ..”
“يارب ..ياربنسألك بأنك الملك وانت على كل شئ قدير و ما تشاء من أمر يكونوما أحسنها من راحة حين نعلم أن لنا رباً نفزع إليه...مجرد النطق بها يريحنا..يارب فكيف بالعطاء بعدهايا شؤم من لم يتخذك رباً فيستنجد بك يا بؤس من لست له الهاً فيلجأ اليككيف يعيش دنياه و كيف يستقبل مصائب حياته”
“...فإذا بي أري إلي جوارى سيده شابه جميله في العشرينيات من عمرها , تحمل طفلا وليدا على ذراعها .. و تمسك بيد الطفل الوليد , و تلمس بها أستار الكعبه , و تقول له بصوت هامس :قل يارب اشف ماما...قل يارب اشف ماما من أجلي...قل!...”