“فكرت ياما في المحبة ما فهمت ايه هيحاولت وياها قسوة وجرَّبتلها حنيةبصت لي من طرف عينها وبنص تبسيمةقالتلي دي تقسيمة رباني لا فيها سعي ولا نية”
“حتقول لي الفقرا ومشاكلهم دي مسائل عايزة التفانين .وأنا رأيي نحلها رباني ونموت كل الجعانين .”
“لا حبيبة لي ولا من منزلولا من مكان أعيش فيهوكل ما أستسلم له من الأشياءيغتني ويهجرني”
“لا يسكنون إلى العلوم، ولا تقلهم الرسومأبناء معرفة الخصوص، وبنية النظر المقيملا يسمعون من الحروف،ولا لهم فيها حميمأرواحهم وقلوبهمبين الرفارف والحريمموقوفة بفنائهفي محضر القدس العظيمسيماهمو عز العزيزووصفهم كرم العظيمشربوا بأكواب الرضاوغذتهمو تحف النسيموجرى بهم جارى العلومالى صراط مستقيمفهم الذين همو هموأهل المحبة في القديم”
“كان دعائه الدائم:اللهم رضني بقضائك, و بارك لي في قدرك, حتى لا أحب تعجيل ما أخرت, ولا تأخير ما عجلت”
“أن تحيا الحياة هكذا كما هي ؛ بكل تفاصيلها الصغيرة التافهة ، وبكل ما فيها من سعال وعطس وذهاب للحمّام ، وبلا أي حبكة ولا مونتاج ولا موسيقى تصويرية ..تلك هي قمة المعاناة ومنتهى قسوة الحياة بالنسبة لأي مخرج !”