“استندت إلي شجرة كانت بجواري .كنت أسمع فوران العصارة في داخلها لوأنني أمد يدي فيجري في عروقي دمها الذي لا لون له . فأنمو دون خجل وأذهر بلا ألم .ثم أذبل دون حسرة”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “استندت إلي شجرة كانت بجواري .كنت أسمع فوران العص… - Image 1

Similar quotes

“كانت اعمدة الانارة تنطفىء لايام كويلة دون سبب ثم تضىء فجاة دون تدخل من احد كأن لها ارادتها الخاصة”


“في مصر ...تموت كثير من الأشياء دون سبب.”


“كنت أنا أيضا امضي دون ظل؛ لا أستطيع الإجابة على سؤال بسيط مثل هذا لماذا جئت إلى هنا؟”


“عندما كنت صغيرًا كنت أخشى البرق، كان يخطف عيني بألوانه الرمادية الزاهية والضجة التي تحدث في أثره،، لكنني كنت أترقبه، يأتي فأحسه ينفذ إلى داخلي.. أشعر بالخوف وأبكي لم تكن رقيقة معي، شعرها الأشعث يلطم وجهي ورائحتها تملأ أنفسي، وتقف بيننا هذه السخرية المريرة على شفتيها لقد مت أكثر من مرة وأنا أعبر النهر بحثًا عن الأصداف الفارغة ..حين عشقت قوس قزح البعيد ومددت له يدي فلوثها بالضوء ،، مت وأنا أعيد تركيب الحياة التي عشاتها، كما يجب أن تكون، دون أن تتكرر لحظة ودون أن تموت لحظة، قلت لها:لا أريد شفقة حاولي أن تفهميني”


“لم يكونوا ظلالا في عالم لا يملكونه ...كانت هناك مساحة من الحرية المتاحة لهم ...ما عداه ...عجز وإرادة معدومة ...وأب لا يترك له فرصة حتى ليتنفس.”


“نظرت القطة الصغيرة إلي بعينيها البراقتين . و لا أدري إن كانت تشكرني لأنني اخترتها حتى تنام في أحضان فاطمة .. أم تلومني لأنني انتزعتها من بين أحضان اخواتها..؟”