“أنت بلا مثيل.. لذا أنا بلا اختيارأملك الجنة .. ولكني طواعية أدخل النارأكابر .. أتمرد .. أكره .. أصرخولكن في معزوفة تحمل لحن عينيك...مايسترو.. تنصهر أسياخ الأسوار”
“مازلت أنت.....أنت تأتلقين يا وسام الليل في ابتهال صمت لكن أنا ، أنا هنـــــــا: بلا (( أنا ))”
“وقتي بدونك .. اغنية بلا لحن”
“أنا المسجون في حلمي وفي منفى انكساراتي أنا في الكون عصفورٍ بلا وطن أسافر في صباباتي… انا المجنون في زمن بلا ليلى فأين تكون ليلاتي… أنا وطن بلا زمنٍ وأنتِ… زماني الآتي”
“من حيثُ أتيت لم يعد بإمكاني القول: في المعابد أنا بلا إيمان, في المدن بلا حماسة, ضِمن نوعي بلا فضول, على الأرض بلا يقين.”
“أنت قصيدة شعر موزونة مقفَّاة ، واثقة من قناعاتها الجامدة المؤبدة كتماثيل المتاحف . و أنا نص نثري ، يركض بكل حيرته على غير هدى ، مثل قطرة رئبق بلا إناء ... و لذا افترقنا”