“أنت بلا مثيل.. لذا أنا بلا اختيارأملك الجنة .. ولكني طواعية أدخل النارأكابر .. أتمرد .. أكره .. أصرخولكن في معزوفة تحمل لحن عينيك...مايسترو.. تنصهر أسياخ الأسوار”

صفاء صفوت فخري

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت فخري: “أنت بلا مثيل.. لذا أنا بلا اختيارأملك الجنة .. و… - Image 1

Similar quotes

“أكره ما في خافقي حنيني إليك.. يا رجلا بكل البشر .. ألا من يوم تشتاق إلي عينيك؟!”


“يعطي النهر بلا حساب ولكن بضعة صخور في طريقه تغير مساره .. هكذا هي مشاعري .. تعطي بلا حساب ولكن بضعة محن واحتياج للحظة مشاركة تغير مسار العطاء فبعضهم يتراجع إلي الصحراء والبعض الآخر يدخل جنتي والبعض الأخير يسقط من خارطتي أساسا”


“لم أكن أتخيل أني سأجدك يوما..ولكني عندما وجدتك..أدركت إني كنت في حضنك دوما..وأن الحياة هي حروف اسمي تهمسها بعشق شفتيك..وأن الروعة هي قطرات دمي تجري في عروقك ..... ودموعي تذرفها مقلتيك .. وأن عينيك إعصارا يضربني..لا ينتهي سوي بين يديك ..”


“بداخل مدينتي ثورة و جنون..تمرد علي ألف من نسائي ..يجولن بداخلي يعيثن الفساد و المجون..يحاربنني .. يقتتلن بينهن .. و أنا أراقب حائرة في سكون ..... ترتدي إحداهن ثوب الألم و تتلوي في عذاب..تشقيني معها .. تسلخني بألمها الملعون..أصرخ بدلا منها صرخة تشق صمت الأنين..و تأتي أخري تجر في أذيالها إنكسار الحنين ..حسنا و أنتٍ ماذا تريدين؟؟؟من الحنان خلقت و أعشق ضعفه ..تردين..أريده رضيعا في حضني .. يحتاجني .. يمتصنينعم أريده معي بحبل سري كالجنين ..و أسمع انشقاق الهواء بضربة سيف صارخ ..إنها الكبرياء تهدد بصوت جليدي ..من تجرؤ منكن علي الاستسلام ؟؟عار عليكن ... و قلبي لأقتلكن بفتكي الحديدي ..و من أنتٍ؟؟؟ أراك تختبئين هناك في الجوار... لست مني .. لا أعرف تلك الضعيفة .. لا أعرفك .. أنا الخوف .. اهربي .. انفذي بجلدك..إنه الخطر قادم لا محالة ..و أولئك الشاعرات مليئات بالجهالة ..من تقصدين؟؟تأتيني أحداهن متدثرة بالعشق و الألوان ..أنا من أتاني بلا أوان ..أنا العشق الساكن فيك بلا عنوان ..أشقيكٍ بلهيبي و ثورتي و جنوني .. أقيدك و أشعل فيكٍ ألف بركان و بركان ..و تهب ريح صفراء محملة بالحرارة ..من أنتٍ أيضا؟؟ أنا السخرية و المرارة ..ماذا تنتظرين من قدر أحمق ؟؟يلعب بخيوطنا كعرائس ماريونيت بتهور أخرق ؟؟يدمينا كل يوم بسادية متناهية ..يقتلنا بإيدٍ آثمة متباهية ...**أضع يدي علي أذني .. كفي اصمتن ..ماذا تريدن؟؟؟أنا أحبه لأنه الحلم.. أنا أكرهه لأنه الألم ..أنا أريده لأنه كل ما تمنيت.. أنا أزهده و منه هربت و خفت ..أنا ملك يمينه .. بل أنا نفسي و لو مقتولة ...أستمع إلي كل هذا مذهولة ..ماذا تريد أنت سيدي مني ..يا من جعلت نسائي تتمردني؟؟؟أختبأ منهن باكية ... و لازلت أراقب في سكونثورة مدينتي و نسائيو لازلت أنت تقودني مليكي للجنون”


“كنت أعلم إني ضعيفة أمام حبي .. لذا أواجه وأحارب وأقاتل قلبي ..أردت وأريد راحة الموت الاختياري .. وأنت دنيا لذا فضلت أنا عنها انتحاري”


“همست بحبك في أذني؟؟؟ قلها مرة أخري بالله عليك ... فكم كنت عطشي لها ... أريد أن أسمعها بشفتيك و عينيك ... كدت أظن أنك صخر .. و أنت أرق البشر ... ضعها مرة أخري بلسما علي جروحي ... أصرخ بها .. دعنا نطير علي أجنحة روحي ... اه يا رجلا اقتلع عمري من جذوره .. زرعه في جسده .. في أنامله .. في قلبه .. في أطياف ظهوره ... ها مفاتيح حصوني ... ادخل و نم في عيوني ... أحبك يا رجلا بكل الدني .. أحبك يا رجلي أنا”