“أستلقي على سريري، أفتح عيني، وأبحلق في العتمة. أنظر إلى سقف الغرفة، فأراه يقترب، كأنه سيسقط ويطمرني تحت ركامه. لكنَّ العتمة ليست سوداء وأنا الآن أكتشف ألوان العتمة وأراها. أطفئ القنديل وأرى ألوان الظلام. فالظلام لا وجود له، إنه مزيج الألوان النائمة التي نكتشفها ببطء، وأنا الآن في البطء والاكتشاف...”
“أطفئ الأضواءفى العتمة أبكىهذا الظلام لا يسترنىتلمع من عينى انكساراتى”
“مسمرة هنا على منعطف الذكرى عبثاً أفلح في الوصول إلى شاطئ النسيان لمَ تركتني هنا؟ العتمة رهيبة وأنا لا أتقن سوى الانتظار والإخلاص ، لحبك”
“تحت جناح الظلام المخيم , وأنت تنتظر فجراً آخر يخرجك من العتمة , وتعبر به نحو الضوء .. ستصلي ..وستكون صلاتك هنا "ضوءاً في الظلمة"..”
“تحت جناح الظلام المخيم، وأنت تنتظر فجرا آخر يخرجك من العتمة وتعبر به نحو الضوء..ستصلي..وتكون صلاتك هنا "ضوء في الظلمة”
“الاعترافات عندما لا تبصر النور..تموت وحيدة في العتمة..”