“ لأنني لا أحب إلتقاط البراغيث فهي رهيبة ... مثل الطبع السيء ، ما أن تلتقطه حتى لا يعود في مقدورك التخلص منه ”
“لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة، ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني.”
“الحكاية مثل صياد و مثل شبكة صياد و مثل أشخاص يَجرون حتى يسقطوا فيها، أما صاحب الحكاية فمثل نهر قادر على أن يغرق الجميع، لكنه يرأف بهم فيُطلقهم حتى يرووا ما سمعوه منه فيعيش أكثر، صاحب الحكاية يعرف أن الحكاية مثل نار مضطرمه وقودها الحكايات، لا أحد يفعل شيئا الا ليهرول و يجري لكي يحكيه، متعة الحياة في سردها، فلولا الحكايات لمكث الناس في بيوتهم.”
“كان دعائه الدائم:اللهم رضني بقضائك, و بارك لي في قدرك, حتى لا أحب تعجيل ما أخرت, ولا تأخير ما عجلت”
“قال أعرابي: ليل البراغيث عناني وأنصبني ... لا بارك الله في ليل البراغيث كأنهن وجلدي إذ خلون له ... أيتام سوء أغاروا في المواريث”
“الغيرة مثل ألم الأسنان الحاد فهي لا تدع أي إمرىء يتمكن من فعل أي شيء حتى أن يظل جالسا عليه أن يسير فقط جيئة وذهابا جيئة وذهابا !كونديرا*”