“ومال اللغة التي تحدثت بها لانملة مع النبي سليمان (يومها أجابه الشيخ حاتم بأنه لا يعرف لكن في الأغلب كانت الدبلجة باللهجة السورية)”
“وتسير جنبي .. وأنا أضحك وأُشهد الله على حبي .. وأفتح قلبي فأخبيء ميّ .. ميّ يا رحلة في دمي ..ميّ يا حكاية البلاد حين ترسم ضحكتها على واجهة الدنيا .. ميّ يا خط استواء الكون .. يفرق بين الحزن والسعادة على الخارطة واليابسة”
“لم أرَ شيخًا يمثل مجموعةً من الأفكار الرجعية المناهضة للعلم والتقدم إلا الشعراوي ولم أصادف حتى الآن على الأقل رجلاً يستخدم كل المنح الربانية التي أنعم الله بها عليه فيما يخدم التخلف بمثل ما رأيت الشعراوي.”
“يقولون دائما أن القاهرة لاتنام، ولكنه يظن أنها لا تصحو.”
“الرجل الذي يعتقد الناس فيه سطوة وأسطورة فلا يعتقد هو ولا يصدق. الرجل الذي يؤمن الناس أنه ولي من أولياء الله لكنه لا يصدق ولا يستغل ذلك ولا يريده ولا يتاجر به ولا يقدر حتى على التعايش معه .الرجل الذي يتحمل كل هذا الألم وتلك المطاردة من دون أن يقيم الدنيا ويقعدها هو ولي من أولياء الله فعلا.”
“كل الفترات التى التى مرت بها أمتنا حرجة لدرجة محرجة لأى شعب محترم”