“إن الناس الذين يلهموننا هم أناس توقفنا أمامهم ذات يوم لسبب او لآخر، انهم ليسوا سوى حادثة سير، فإن اكون رسمتك لا يعني شيئا، سوى انني صادفتك يوما في طريقي لا غير !”
“إن المهم في كل ما نكتبه .. هو ما نكتبه لا غير ، فوحدها الكتابة هي الأدب .. وهي التي ستبقى ، وأما الذين كتبنا عنهم فهم حادثة سير .. أناس توقفنا أمامهم ذات يوم لسبب أو لآخر .. ثم واصلنا الطريق معهم أو بدونهم”
“أليس الموت في النهاية شيئا عاديا تماما كالميلاد ، والحب ، والزواج ، والمرض ، والشيخوخة ، والغربة ، والجنون ، وأشياء أخرى .فما أطول قائمة الأشياء العادية التي نتوقعها فوق العادة ، حتى تحدث . والتي نعتقد انها لا تحدث سوى للآخرين ، وإن الحياة لسبب او لآخر ستوفر لينا كثير منها ، حتى نجد أنفسنا يوما امامها .”
“أليس غريباً انني كثيراً ما أحب أن يخدعني الناس ويغشوني.. لكي أضحك على حساب الذين يفكرون انني لا أعرف انهم يخدعوننى..!!”
“أتعجب من أولائك الذين يتحدثون عن حرمة الدماء .. إلى أناس لا يفقهون شيئا غير البرشام والسنجة ...”
“الذين لا يتوقعون غير المتعة بين غلافي كتاب على درجة من سلامة السريرة لا ينافسهم فيها سوى من يتوقعون عسلاً دائماً في الزواج.”