“مخطئون فيما قالوه عن الماضي ، لقد تعلمت كيف أدفنه ، إلا أنه دائماً يجد طريق عودته”
“قالت نانا : تعلّمي هذا الآن وتعلّميه جيداً يا ابنتي .. كما إبرة البوصلة تشير إلى الشمال .. فإن إصبع الرجل يجد دائماً امرأة ليتهمها .. تذكري ذلك يا مريم!”
“ما يخيفني هامشيرا هو اليوم الذي يستدعيني فيه الله لأقف أمامه ويسألني ’ لماذا لم تفعل كما أمرت , مللا ؟ لماذا لم تطع أمري ؟ كيف سأشرح نفسي له, هامشيرا ماهو دفاعي لعدم إحترام اوامره؟”
“لا يخيفني أن أغادر هذه الحياة, التي غادرها ابني الوحيد منذ خمس سنوات مضت, هذه الحياة تصر على أن نحمل حزنا فوق حزن حتى نصبح غير قادرين على التحمل أكثر, أعتقد أنه يجب ان اغادر بسعادة أكثر حينما يحين الوقت”
“قالت أنا خائفة جداً،قلت لماذا؟ قالت لأني أشعر بسعادة غامرة، د رسول. السعادة بهذا القدر مرعبة . سألتها لماذا ؟ قالت، لايتركوك سعيداً بهذا القدر إلا إذا كانوا سيأخذون شيئاً منك،. وقلت اسكتي، الآن، يكفي سخافة”
“عندما كنت صغيرًا جدًا تسلقت تلك الشجرة وأكلت تلك التفاحات الخضراء الحامضة. انتفخت معدتي وأصبحت قاسية كالطبل، آلمتني كثيرًا. قالت أمي أني لو انتظرت إلى أن نضج التفاح لما مرضت. هكذا الحال الآن، كلما رغبت شيئا بشدة، أحاول تذكر ماقالته أمي عن تلك التفاحات...”
“!الخلاص الحقيقي عندما يقود الذنب إلى الخير”