“نَحَنُ بشَوَاهِدِكَ نلُوذُوبِسَنَا عِزَّتِكَ نَسْتَضِئلِتُبْدِى لَنا مَا شِئْتَ مِنْ شَأْنِكَوأنْتَ الذِى فِى السَّماءِ عَرْشُكَوأَنْتَ الذِى فىِ السَّمَاءِ إلَهوفِى الأرضِ إِلَه..تَجَلَّى كَمَا تَشَاءمِثْلَ تَجَلِّيكَ فىِ مَشِيئتِكَ كأَحْسنِ صُورَةٍوالصُّورَةُهِىَ الرُّوحُ النَّاطِقَةُالذِى أفْرَدْتَهُ بالعلمِ (والبيَانِ) والقُدرَةِوهَؤَلاءَ عِبَادُكَقَدْ اجْتَمَعُوا لِقَتْلِى تَعَصُّباً لدِينكَوتَقَرُّباً إليْكَفاغْفرْ لَهُمْ !فإنكَ لَوْ كَشَفْتَ لَهُمْ مَا كَشَفْتَ لِىلما فَعَلُوا ما فَعلُواولَوْ سَتَرْتَ عَنِّى مَا سَترْتَ عَنْهُمْلما لَقِيتُ مَا لَقِيتُفَلَكَ التَّقْديرُ فِيما تَفْعَلُولَكَ التَّقْدِيرُ فيِما تُرِيدُ”
“مَا حَاجَتِي لوَطَنٍ أرخَصُ مَا فِيهِ أنَا”
“لَيْسَ بَلَدٌ بأَحَقَّ بِكَ مِنْ بَلَدٍ، خَيْرُ الْبِلاَدِ مَا حَمَلَكَ”
“حَتْمًا أَعْشَقُهُأَبْعَدَ مِنْ كُلِّ اتِّجَاهٍأَوْسَعَ مِنْ كُلِّ مَدًىأَقْرَبَ مِنْ حَبْلِ الْوَتِينِ..إِلَى مَا لاَ نِهَايَةَ.”
“الفَضِيحَةُ ؛ هِيَ كُلُّ مَا مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يَئِدَ فَتَاةً فِي الشَّرْقِ .. !!”
“بعدَ كلِّ حربٍشخصٌ مَا عليهِ التَّنظيفُ.شخصٌ مَا، ومكنسةٌ فِي يدهِ،لاَ يزالُ يتذكَّرُ كيفَ كانتِ الطَّريقُ”