“لو كان لي قلبان لم أندم على حب، فإن اخطأت قلت : اسأت يا قلبي الجريح الاختيار.. وقادني القلب الصحيح إلى الينابع”
“لو عدت يوماً إلى ما كان ، لم أجدالحب الذى كان والحب الذى سيكون”
“لو كان لي حاضرٌ آخرٌلامتلكتُ مفاتيحَ أَمسيولو كان أَمسي معيلامتلكتُ غدي كُلَّهُ...”
“قالَ لي كاتبٌ ساخر :لو عرفتُ النهاية منذ البداية ،لم يبق لي عملٌ في اللغة .”
“وسألتك: لم تعرفْ، إذاً، كيف تحب؟ فأدهشني قولكَ: ما الحبُّ؟ كأنني لم أحب إلا عندما كان يخيل لي أنني أحب.. كأن تخطفني من نافذة قطار تلويحةُ يد، ربما لم تكن مرسلة إليّ، فأولتها وقبّلتُها عن بعد.. وكأن أرى على مدخل دار السينما فتاةً تنتظر أحداً، فأتخيل أني ذاك الأحد، وأختار مقعدي إلى جوارها، وأراني وأراها على الشاشة في مشهد عاطفيّ، لا يعنيني أن أفرح أو أحزن من نهاية الفيلم. فأنا أبحث في ما بعد النهاية عنها. ولا أجدها إلى جواري منذ أنزلت الستارة. وسألتك: هل كنت تمثِّل يا صاحبي؟ قلتَ لي: كنتُ أخترعُ الحب عند الضرورة/ حين أسير وحيداً على ضفة النهر/ أو كلما ارتفعت نسبة الملح في جسدي كنت أخترع النهر..”
“لا شيء يحدث لي ..يا ليتني حجرٌ كي أحنّ إلى أيّ شيء .!”
“أين الرسامون؟قلت: أيّ رسامين يا فايز؟قال: رسّامو بيروتقلت: ماذا تريد منهمقال: أن يرسموا هذه الحرب على جدران المدينةقلت: ماذا دهاك يا فايز، ألا ترى سقوط الجدران؟”