“قالت أنا خائفة جداً،قلت لماذا؟ قالت لأني أشعر بسعادة غامرة، د رسول. السعادة بهذا القدر مرعبة . سألتها لماذا ؟ قالت، لايتركوك سعيداً بهذا القدر إلا إذا كانوا سيأخذون شيئاً منك،. وقلت اسكتي، الآن، يكفي سخافة”
“سألتها مرة: " لماذا أنتِ دائماً مبتهجة ؟ ". قالت :" لأنني لا أشعر بخطيئة في أي عمل أقوم به .. لا أخالف رغبة روحي وعقلي".”
“قالت.. ماذاتشتهي..؟ قلت : قدرا يجمعني بك.. قالت: إذا أنت انتحاري!! أتمنى لو أ قرأ .. لوحها المحفوظ لأعرف..هل أنا هناك؟”
“قلت لها ليتني...." ولي امرك "قالت يكفي أنك ....ولي روحـــــ♥ـي”
“ولكن لماذا؟ .. لماذا هو لئيم بهذا القدر؟.. ما هي دوافعه النفسية؟.. هل القسوة و السادية المتأصلة أو العارضة يمكن أن تنتقل بالعدوى؟ أم هي روح القطيع؟!.”
“وهو يخاف الإشارات. الصحراء علّمته أن يتيقظ للإشارات. قالت له إنه ليس في الحياة شيء يمكن أن يعادل الإشارة عندما تتجاهلها أو تغفل عنها. "الإشارة هي القدر". هكذا قالت الصحراء.”