“يا أنتِ .. جِبريلٌ قميصُكِ ؛فاصفَعي بالكُمِّ خاصرتي لأشهقَ بالنُّبُوَّةِ !و اهجريني ؛كيْ أصالحَكِ بعُصفورٍ يَرُدُّ لوحشةِ العُشِّ النَّداوةَ .و انزوي ضلعًا بوقتيَ ،و استعيني بالمكيدةْ !”
“رأيتك محرجة ، تبغين الرحيل..نعم يا صغيرتي ليس هناك سوى الرحيل ..فربيعي على وشك الرحيل..و أنتِ ..أنتِ يا صغيرتي ربيعك يبدأ شهوره الأولى ..”
“وجدت نفسى,فى نفسى و خارجها,و أنتِ بينهما,المراّة بينهما”
“يا طلة حبيبي يا زهرة بتميل ..على أسوار القدس و كروم الخليل ..و على غزة و صفد .. و الرملة و عتّيل ..و حاملها بمنقاره و طاير هالشنار ..”
“هاتجن يا ريت يا خوانا ما رحتش لندن ولا باريس دى بلاد تمدين و نضافه و ذوق و لطافه و حاجه تغيزما لقتش جدع متعافى و حافى و ماشى يقشر خصولا شاب مشمرخ افندى معاه عود خلفه و نازل مص و لا لب اسمر و سودانى وحمص و انزل يا تقزقيز حاتجن يا ريت يا خوانا ما رحتش لندن ولا باريس”
“أنا الحزنُ و أنتِ نجمٌ من دمى”