“أنا رجُلٌ دِكتاتوريٌ مُتَسلِطٌقوانيني لا ترحَمُ أحداًففي الحُبأنا لا أرضى بأنصافِ الأشياءإما أنْ آخذَ الجَمَلَ بما حَمَلْأو أترُكَ الجمَلَ لِرَجُلٍ آخرْ”
“المرأة ذاتَ العيون الواسِعةتقدِرُ أنْ تـُسقِطَ في عينيهاجميعَ النـُجومِ,ولكن لا يسكنُ في سمائِها سوى قمَرٌ واحِدْ”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“إلى كُل رجُلالمرأة التي تَستبدلُ رائِحةَ البَصل بدلاً من العُطورِ الفرنسيةيجب عليكَ أنْ تبيعَ نفسَكَ مِنْ أجلِ أنْ تَشتَريهاوأنْ تبيعَ مِنْ عُمرِكَ مِنْ أجلِ أنْ تـُعطيهاوأنْ فرحَها هو واجبٌ وطنيٌ وديني عليكَ حتى يوم القيامة..”
“لماذا تـُصرين على إعجازيأريدُ ولو لِمَرةٍ أنْ أربحَ المَعركةفأنا مُنذ البداية أعلَمُ جيداًأنَّ أنوثتَكِ ستفوزُ بالمعركة كُلهالكن أريدُ أنْ أوقِفَ شلالَ الياسمينعندما ينهَمِرُ كُلَّ صباحٍ منكِفإني أريد التَسلُقَ على كتفيكِوالياسَمينُ يَحولُ بيني وبينكِأريدُ أنْ أشعُرَ بأنَّ إنتصَرتُ ولو لِمَرةٍ واحدةفساعديني يا حبيبتي لأنتَصِرَ على نفسي”