“لا أعرفنـــي مــؤخـرالا استطيع التأكــد,مـا إن كـــانت هــذه المـــلامـــح تخصنــــي.. أم تعـــودإلــى..من أصبحتهـــا..!اعتدت على أصــدقـاء ذاكرتني, الذين يمضون ولا يعــودون..والعتمــة التـــي اكتنفتنــي طويــلا.فجــــأة,أصـبحــت أقــرأنـــي كثيــــراوأسمعنــي كثيـــراولا أتعـــرف علــيّ أبـــدا..لــم أعتــــد هـــذه المـــرايــا..ولا شكـــل الأبــواب حين تفتـح..الستـــائـــركــانت تخفي عني ركــض الخــارج..وأنـــا كنت ألـــوذ كثيــــرا بـــوحـــــدتـــــي..مخيــــف أن أعــــود للنهــــار, دون أن يعبــــرنــــي فجـــــر!!”

هديل الحضيف

Explore This Quote Further

Quote by هديل الحضيف: “لا أعرفنـــي مــؤخـرالا استطيع التأكــد,مـا إن ك… - Image 1

Similar quotes

“لا أعرفني مؤخراً لا أستطيع التأكد، ما إن كانت هذه الملامح تخصني .. أم تعود إلى .. من أصبحتها! اعتدت على أصدقاء ذاكرتي، الذين يمضون ولا يعودون.. والعتمة التي اكتنفتني طويلاً. فجأة، أصبحت أقرأني كثيراً وأسمعني كثيراً ولا أتعرف عليّ أبداً..”


“أريد مكاناً ..!! موقنة من حاجتكم، إلى أن ترتاحو من (شري)، ليوم واحد على الأقل .. فامنحوني مكاناً لا باب له .. ولا نافذة”


“ونحن ياسيدى خائفون من أن يمضى العمر بنا بين محطات الانتظار لا يائسين فنمضى ولا تأتى الرسل ببشائر تشد من أزر آمالنا”


“أن تصحو مستعاراً، على وقع منبه مستعار، و هاتف لا يخصك يرن بالقرب من رأسك، فضلاً عن رسائل من المفترض أن لا تصل إليك.كل ذلك محتمل، ومن المحتمل أن يكون صوتك لا يشبهك، وعيناك تحدقان في ما لا يعنيك عادة.كان من الممكن أن أستمر في مهنة الاستعارة هذه، إلى أجل، لولا نوافذي التي فقدتها، وأبوابي التي غدت جدراناً، وموتاً أصبح جديراً بي، لكني لن أجد من يعيرني نافذة أو باباً.. ولا حتى موتاً يليق! !”


“أوقن أنّي أكره السياسة، وأكره الأخبار، وأكره الحدود والدول ..لكني لا أحتمل صرخة طفل، من حقه أن يبني قصرًا على شاطئ دون أن يلتفت فيجد جثث ذويه متناثرة خلفه، بفعل قذيفة من موت!”


“يبدو أن أواني قد فات..وكأن كل ما كان، من أجل أن يعتدل مزاج قلبك الذي أرهق الفترة الماضية.. كان يجب أن أعرف ذلك من البداية، كان يجب أن أعرف أني كنت سلماً لا أكثر”