“وجعي هذه المرّة مختلف, لآ يدفعني للبكـآء، أو للجلوس وحيداً والتفكير بك, !ولآ لأن أرسل لك رسالة نصية أخبرك بها كم أحبّـك, *وجعي هذه المرة مختلف, فقط تنهيدة تخرج معها كلّ الحسرآات, وكلّ القهر الذي تجرعته مذ عرفتك ..فقط هذا, لا شيء أكثر ...”
“لا تتعاطف معي ولاتستغل وجعي ،فقط دعني أتخيلك في شباكي ،وأتخيلك تصرخ بأنك في ورطة ولا أكترث،أرجوك دعني أبتزك و أعبث بك وكن مسالماً وديعاً صيداً ضعيفاًأنا لا أقدر على المواجهة وأعجز عن التراجع .”
“أن تعرف .. هذا شيء. وأن تفهم لهو شيء مختلف تماماً”.”
“لن أضبط المنبه هذه المرة ! لا شيء يستحق اليقظة”
“لي فقط هذه اللحظة وكنت أريدها أن لا تختفي،أريد فقط أن لا أفقدها”
“كلّ شيء , كلّ ظاهرة , كلّ حركة , كلّ خطوة يحكم عليها بمعيار صالح هذه الطائفة أو تلك , كلّ ظلم يُرجع إلى الانتماء إلى طائفة بعينها و يُفسّر به , و إذا دخلت هذه الجرثومة فإنّها تخترق لغة التخاطب بين الناس , بل لغة مخاطبة الواقع ذاته بحيث لا يُفهم الواقع دون استخدام هذه اللغة .......... و في حالة السياسات الطائفيّة , غالبا ما لا يكون القياديّ في قرارة نفسه طائفيّا , فهو يدرك أن الطائفيّة هي مجرّد أداة يستخدمها دون أن يقتنع بها , إنّه أقلّ تعصّبا و أكثر براغماتيّة في السياسة إلّا لغرض”