“كقمرٍ مُجنّحأُسافر من غيمة إلى غيمةمن شجرة إلى شجرةمن شباك إلى شبّاكأحلم بطفلة تؤوينيتضعني ملصقًا على دفترهاأو أم تودعني أطراف شالهاكمفتاح ثمينلا أضيع أبدًا”
“كلما نظرت إلى الأعلى رأيت وجهك يتشكّل على هيئة غيمة. علمت اليوم بأنك مقدّر من السماء.”
“تنشقت دمعتي.. تحولت إلى غيمة في فمي. عطستها على يدي.. فبرعمت أصابعي زهورا من كل الألوان”
“من سيقدر على إغلاق شباك الحنين، من سيقف في وجه الرياح المضادة، ليرفع الخمار عن وجه هذه المدينة.. وينظر إلى عينها دون بكاء”
“عندما نرتكب السعادة ، هل ننحدر إلى جريمة من الجرائم ، أم نرتقي إلى معجزة من معجزات الوفاء ؟”
“أصل المتاعب مهاردة قرد ! تعلم كيف يسير على قدمين فحرر يديه , وهبط من جنة القرود فوق الأشجار إلى أرض الغابة وقالوا له عد إلى الأشجار والا أطبقت عليك الوحوش فقبض على غصن شجرة بيد وعلى حجر بيد وتقدم في حذر وهو يمد بصره إلى طريق لا نهاية له.”