“يرجمون قلبك ؟ كل واحد منهم يظن أنه بلا خطيئة . وأنتِ ..أنتِ ما زلت تبحثين عن الشهريار الذي يذبح ليلة بعد ليلة مئات الأجساد لإمرأة واحدة. امرأة لا تبدأ ولا تنتهي .. هي أنتِ”
“ألقيت وراءك كلماتي بسذاجة العاشق الأول: ((كم أنتِ حلوة))بعد شهرين قلتُ لكِ: كم أنتِ رائعة، بعد ثلاثة قلتُ لكِ: كم أنتِ حنونة، بعد أربعة، عندما جاء سعد، قلتُ لكِ: كم أنت قاسية، بعد أربعة عشر شهراً، وأنتِ تحزمين حقائبكِ استعداداً للزواج، قلتُ لكِ: كم أنتِ ظالمة، بعد ستة عشر شهراً، وأنتِ تقتليني كمداً ولا تتصلين، قلتُ لكِ: كم أنتِ جاحدة، وبعد أن انتهت الرواية، اختصرتُ علامات التعجب كلها في واحدة: كم أنتِ أنثى.”
“عن البحلقة بدون أسباب فى النجومعن سهر كل ليلة فى عز ما إنت محتاج للنوم عن عمر بيخلص يوم من بعد يوم عن اليأس فى العموم”
“ما أكثر ما صفق الصم بحرارة في حفلاتهم لكل من تكلم، لأن كل واحد منهم يخشى أن يراه الأطرش الذي يليه ساكناً لا يصفق فيعلم أنه أطرش.”
“أحبُ قبضة التراب التي هي أنتِ، / بسبب مروجها الفسيحة ككوكب / لا نجمة لي سواها. أنتِ صورة طبق الأصل / عن هذا الكون المتعدد بتجلياته”
“أنتِ لي . . أنتِ حزني وأنتِ الفرحأنتِ جرحي وقوس قزحأنتِ قيدي وحرِّيتيأنت طيني وأسطورتيأنتِ لي . . أنتِ لي . . بجراحكْكل جرح حديقهْ ! .أنت لي .. أنت لي .. بنواحككل صوت حقيقهْ .أنت شمسي التي تنطفئأنت ليلي الذي يشتعلأنتِ موتي , وأنت حياتي”