“كم أود لو أستعيد نغمة السكينة ثانية. أين تهت؟ و متى سأعود إلى نفس التنقطة الساكنة فى عمق بعيد لاأعرف كيف اسير إليه ثانية؟”
“إنَّ الدِّينَ يبدأ به، والفلسفةَ تنتهي إليه، والعقلَ يتوقّفُ عنده.. فلا كيف، ولا كم، ولا أين، ولا متى! وإنما هو، ولا إله إلا هو!”
“لا يجب تبذير أي شيء، المحبون أشحة. ثانية و ثانية لا تساوي ثانيتين، تساوي قبلتين. المدخنة لها شفتان حمروان، ثانية و ثانية تساوي ألف سنة من الذكريات.”
“إن الدين يبدأ به .. و الفلسفة تنتهى إليه ..و العقل يتوقف عنده .. فلا كيف ولا كم ولا أين ولا متى .. !!وإنما .. هو ..ولا إله إلا هو ..ولا يملك العقل إلا السجود .. ولا تملك العين إلا البكاء تدما.رفعت الأقلام و جفت الصحف .اسألوا لنا و لأنفسكم الرحمة ..والتمسوا لنا و لأنفسكم النجاة .لم يبق إلا التوسل ..”
“كيف أكون أنا نفسى و أنا الآخر فى نفس اللحظة”
“يجب أن نلاحظ ما يلي:فى أيامنا هذه، الانتحار وسيلة للغياب.يرتكب فىخجل، و فى صمت و انبطاح. لم يعد الإنتحار تصرفاًحراً بل فعل استسلام. من يدرى هل سيعود الإنتحار المتفائل ثانية إلى العالم؟؟”