“كم أود لو أستعيد نغمة السكينة ثانية. أين تهت؟ و متى سأعود إلى نفس التنقطة الساكنة فى عمق بعيد لاأعرف كيف اسير إليه ثانية؟”

ياسر أحمد

Explore This Quote Further

Quote by ياسر أحمد: “كم أود لو أستعيد نغمة السكينة ثانية. أين تهت؟ و … - Image 1

Similar quotes

“البيوت الساكنة تطل من هياكلها العتيقة كأنها فى حضرة ماض مقدس صار لزاما عليه أن يصاحب الحاضر المشوه وكأنهما فى رحلة إجبارية وزمن معقد عليهما أن يقطعاه سويا.”


“عندما تستند برأسك للخلف وتفتش فى ذهنك عن شيء ما، تفتش فى كل مكان ولكنك لا تعرف أين ستجده فى متاهتك الداخلية، تسأل نفسك عن هذا الشيء وماذا يكون، ولكنك لا تعرفه بالتحديد. لا تعرف كيف تصفه لنفسك ولا تسطيع تحديد معالمه ولكنه شعور ما تبحث عنه. بداخلك يقين أكيد بأن هذا الشيء موجود، تكاد تشعر بلمسه وبوجوده فى منطقة ما بداخلك ولكنك لا تعرف كيف تحدد ماذا يكون!!”


“أستعيد ريتم الحركة، دقات الإيقاع، أشياء كانت قد جفت فى داخلى أحاول أعادتها للحياة. أعبر ضفاف نفسى من ضفة إلى أخرى وكأنى أتجاوز نهرا فرَق ما بين زمنين. كأن بى مس من الماضى ترتجف له أعماقى كلما مضى بى الزمن نحو القادم من أيام.”


“سار كل شيء دون أن يتوقف ولو لحظة. مضى دون أن يعرف أحد إلى أين يمضى وبقى جيل كامل يطالع كل شيء حوله فلم يعرف من أين أتى؟ وإلى أين هو ذاهب؟”


“كيف نحمل فى داخلنا الأشياء ونقيضها ونقضي الوقت فى غمار تلك المقامرة بين ما كان منا وما كان علينا؟”


“وأنا فى الخارج، وأنا فى الفاصل، وأنا خارج السياق، لم تعد بلدى تشكل فى داخلى سوى صمت. أو ربما كان وجع تحول مع الأيام إلى صمت.”