“ألقاك في وجوه الأطفال الذين ألتقيهم في طريقي إليك”

غالب حمزة أبو الفرج

Explore This Quote Further

Quote by غالب حمزة أبو الفرج: “ألقاك في وجوه الأطفال الذين ألتقيهم في طريقي إلي… - Image 1

Similar quotes

“كثيرون هم الذين ينسون حكايتهم مع الزمن ، أما أنا فلا .. وكيف انسى ولم يبق لي في هذه الدنيا الا أن أتذكر ؟؟”


“لماذا يخاف بعض الناس مواجهة اصدقائهم بحقائق الامور عندما تتكشف ، فيمنعون في ضلالهم غير آبهين إلى أن الحياة لا يمكن لها أن تظل وتبقى أواصرها أن لم يَصدق الصديق صديقه ؟”


“بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِاَللّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ في هذِهِ السّاعَةِ وَفي كُلِّ ساعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً يا رَبَّ مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَ عَجِّلْ فَرَجَ آلِ مُحَمَّد”


“للعقل حُجّته وللأوهام حجتها كذلك..أتُرى الحقيقة في خيالي..كالحقيقة في خيالك؟!”


“الشيعة في السعودية، يعتبرون أنهم، رغم كثرتهم، تاريخاً وثقافة وهوية. أُريد لهم أن يكونوا مجهولين داخل وطنهم وخارجه. ويروي معاناتهم في ظلّ الحكم الحالي القائم على تصوّرات طائفية. ويدعو إلى المساواة بين المواطنين، واحترام خصوصية كل فئة ومذهب في أقاليم المملكة المختلفة في التاريخ والثقافة والعادات والطباع والاقتصاد.”


“لقد كانت حملة مدحت باشا -السلطان العثماني- لإحتلال الاحساء جزءاً من سياسة الإصلاح العامة التي اتبعها العثمانيون في بلاد العرب، وكانوا جادِّين في تطبيقها، في المناطق التي استولوا عليها حديثاً في الخليج العربي، على الاقل. كانت هناك حساسية لدى العثمانيين تجاه تزايد النفوذ البريطاني في الخليج، ولم يغب عن بالهم أنهم ليسوا وحدهم في هذه المنطقة المتصارع عليها، وبالتالي كانا حريصين على انتهاج سياسة تفوت على العدو المتربص بهم ما كان يخطط لهم. ولهذا نجت الاحساء والقطيف من سياسة القمع والاستبداد التي استُخدمت بطغيان بشع في المناطق العربية الاخرى. من هنا كانت سياسة العثمانيين في المنطقة مرضيًّ عنها، بل كانت في الحقيقة الفترة الذهبية الوحيدة خلال قرنين من الزمان، ابتداء من سيطرة السعوديين الاولى عليها في مطلع القرن الثالث عشر الهجري، وحتى الوقت الحالي. أما الكُتَّاب والمؤرخون السعوديون، فقد تعودا على تضخيم سلبيات الحكم العثماني، ليُظهروا الحكم الذي خلفه الأتراك بصورة المخلص والمنقذ، وليُظهروا حجم الإنجاز الذي قدمه الحكم الجديد -الحكم السعودي- أو على الأقل لتخفيف وقع سلبيات حكم السعوديين.”