“ والخلاصة أن البدع التي شوشت الإيمان وشوهت الأديان تكاد كلها تتسلسل بعضها من بعض , وتتولد جميعها من غرض واحد هو المراد , ألا وهو الاستعباد. ”
In this quote by Abdul Rahman Al-Kawakibi, he suggests that all innovations that distort faith and corrupt religions can be traced back to a common root - the desire for control and domination. Al-Kawakibi argues that these deviations ultimately stem from a single purpose, which is to exert power over others. This highlights the danger of introducing new beliefs or practices that undermine the fundamental principles of faith and lead to spiritual corruption.
In his statement, Abdul Rahman Al-Kawakibi addresses the issue of innovation in religion and how it can distort faith. This idea is still relevant in the modern world, where individuals may introduce new practices or beliefs that deviate from traditional teachings and core principles. These innovations can lead to confusion and division within religious communities, ultimately promoting a form of spiritual bondage rather than true liberation and enlightenment. Al-Kawakibi's words serve as a reminder to stay vigilant against practices that may compromise the essence of faith and to prioritize the purity and authenticity of one's beliefs.
Here is a quote from Abdul Rahman Al-Kawakibi:
“والخلاصة أن البدع التي شوشت الإيمان وشوهت الأديان تكاد كلها تتسلسل بعضها من بعض, وتتولد جميعها من غرض واحد هو المراد, ألا وهو الاستعباد.”
Upon reading this quote by Abd al-Rahman al-Kawakibi, consider the following reflection questions:
“الخلاص أن البدع التي شوشت الإيمان وشوهت الأديان تكاد كلها تتسلسل بعضها من بعض، وتتولد جميعا من غرض واحد هو المراد، ألا وهو الاستعباد”
“البدع التي شوهت الإيمان وشوهت الأديان تكاد كلها تتسلسل بعضها من بعض وترمي جميعها إلى غرض واحد هو المراد وهو الإستبداد”
“كما أنه ليس من صالح الوصي الخائن القوي أن يبلغ الأيتام رشدهم , كذلك ليس من غرض المستبد أن تتنور الرعية بالعلم .”
“فكما انه ليس من صالح الوصي ان يبلغ الأيتام رشدهم، كذلك ليس من غرض المستبد أن تتنور الرعية بالعلم”
“قد أوضح العلماء أن تغيير المنكر بالقلب هو بغض المتلبس به بغضاً في الله. بناءً عليه, فمن يعامل الظالم أو الفاسق غير مضطر, أو يجامله و لو بالسلام, يكون قد خسر أضعف الإيمان, و من بعد الأضعف إلا العدم أي فقد الإيمان و العياذ بالله”
“وقد تخلصت الأمم المتمدنة نوعاً ما من الجهالة ولكن بليت بشدة الجندية الجبرية العمومية , تلك الشدة التي جعلتها أشقى حياة من الأمم الجاهلة وألصق عاراً بالإنسانية من أقبح أشكال الاستبداد , حتى ربما يصح أن يقال : إن مخترع هذه الجندية إذا كان هو الشيطان فقد انتقم من آدم في أولاده أعظم ما يمكنه أن ينتقم ! نعم إذا مادامت هذه الجندية التي مضى عليها نحو قرنين إلى قرن آخر أيضاً تنهك تجلدالأمم وتجعلها تسقط دفعة واحدة .”