“ والخلاصة أن البدع التي شوشت الإيمان وشوهت الأديان تكاد كلها تتسلسل بعضها من بعض , وتتولد جميعها من غرض واحد هو المراد , ألا وهو الاستعباد. ”
In this quote by Abdul Rahman Al-Kawakibi, he suggests that all innovations that distort faith and corrupt religions can be traced back to a common root - the desire for control and domination. Al-Kawakibi argues that these deviations ultimately stem from a single purpose, which is to exert power over others. This highlights the danger of introducing new beliefs or practices that undermine the fundamental principles of faith and lead to spiritual corruption.
In his statement, Abdul Rahman Al-Kawakibi addresses the issue of innovation in religion and how it can distort faith. This idea is still relevant in the modern world, where individuals may introduce new practices or beliefs that deviate from traditional teachings and core principles. These innovations can lead to confusion and division within religious communities, ultimately promoting a form of spiritual bondage rather than true liberation and enlightenment. Al-Kawakibi's words serve as a reminder to stay vigilant against practices that may compromise the essence of faith and to prioritize the purity and authenticity of one's beliefs.
Here is a quote from Abdul Rahman Al-Kawakibi:
“والخلاصة أن البدع التي شوشت الإيمان وشوهت الأديان تكاد كلها تتسلسل بعضها من بعض, وتتولد جميعها من غرض واحد هو المراد, ألا وهو الاستعباد.”
Upon reading this quote by Abd al-Rahman al-Kawakibi, consider the following reflection questions:
“الخلاص أن البدع التي شوشت الإيمان وشوهت الأديان تكاد كلها تتسلسل بعضها من بعض، وتتولد جميعا من غرض واحد هو المراد، ألا وهو الاستعباد”
“البدع التي شوهت الإيمان وشوهت الأديان تكاد كلها تتسلسل بعضها من بعض وترمي جميعها إلى غرض واحد هو المراد وهو الإستبداد”
“اعلم أن الإيمان الذي هو تصديق القلب التام بالأصول، وإقراره المتضمن لأعمال القلوب والجوارح، وهو -بهذا الإعتبار- يدخل فيه الإسلام، وتدخل فيه الأعمال الصالحة كلها، فهي من الإيمان، وأثر من آثاره. فحيث أُطلق الإيمان، دخل فيه ما ذُكر.وكذلك الإسلام، إذا أُطلق دخل فيه الإيمان، فإذا قرن بينهما كان الإيمان اسماً لما في القلب من الإقرار والتصديق، والإسلام اسماً للأعمال الظاهرة. وكذلك إذا جمع بين الإيمان والأعمال الصالحة.”
“أمة الإسلام الواحدة تجمعها روابط الإسلام والجهاد مادامت تشترك معا في شئون الدفاع عن أوطانها التي يجعلها الإسلام وطناً واحداً. ومعنى ذلك أن أمة الإسلام الجامعة، أمة الأحرار، لم يكن من الضروري قط أن تخضع لنظام سياسي واحد أو لسلطان مركزي واحد.. بل يمكن أن تربط وحداتها بعضها إلى بعض رابطة رمزية هي التي سماها أبو بكر "خلافة".. وهي مصطلح بعيد كل البعد عن معنى الملك أو السلطان أو الدولة أو الإمبراطورية. وذلك هو لباب الفلسفة السياسية لأمة الإسلام.إنها ليست إمبراطورية ولا كسروية ولا قيصرية تخضع الناس لسلطان واحد بالقهر والقوة، بل هي رابطة الإيمان التي لا تمس كرامة شعب من شعوبها أو وطن من أوطانها. فكما أن كل فرد في هذه الأمة حر مادام ملتزماً بالإيمان بعقيدة الأمة مرتبط معها بروابط الجهاد والدفاع عن الدين وحماية وطن الأمة العام الواحد، فكذلك كل وحدة من وحداتها كان من الممكن أن تظل قائمة بذاتها وشخصيتها ومقوماتها داخل رباط وحدة الإيمان الواحد والهدف الواحد.”
“يعتقد البعض ان الإيمان هو نقيض الشك,ولايدركون أن الشك هو جزء من الإيمان.”