“لَو دخلَ كُل منّا قلب الآخر لأشفق عليه، ولرَأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية، ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهوّ ولا بغرور.”
“لو دخل كل منا قلب الأخر لأشفق عليه ولرلأى عدل الموازين الباطنيه برغم اختلال الموازين الظاهريه ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهو ولا بغرور”
“لو دخل كل منا قلب الأخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنيه برغم اختلال الموازين الظاهريه ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهو ولا بغرور”
“برغم غنى الأغنياء، وفقر الفقراء، فمحصولهم النهائي من السعادة والشقاء الدنيوب متقارب.فالله يأخذ بقدر ما يعطي، ويعوض بقدر ما يحرم، وييسر بقدر ما يعسر.. ولو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلاف الموازين الظاهرية.. ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهوّ ولا بغرور”
“فالله يأخذ بقدر ما يعطي ويعوض بقدر ما يحرم وييسر بقدر ما يعسر.. ولو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية.”
“الله يأخذ بقدر ما يعطي و يعوض بقدر ما يحرم و ييسّر ما يعسّر .. و لو دخل كلٌّ منا قلب الاَخر لأشفق عليه و لرأي عدل الموازين الباطنيه برغم اختلال الموازين الظاهريه .. و لما شعر بحقد و لا بزهو و لا بغرور …”