“إن الوقت الذي قضيته في نقل قصتي عبر كتابتها قد تعدّى حتى الآن العام، فكيف بالناس إذن يقرؤونها في يومين فقط؟”
“إذن فالانشغال بالقرآن والانتفاع بمعجزته والدخول في دائرة تأثيره هو العامل الرئيسي الذي غير الصحابة وصنع منهم ذلك الجيل الفريد الذي تفخر به البشرية حتى الآن”
“أريد أن أتبسم في الطرقات كلهاوأثق بالناس جميعًا مادمت قد جئت إليغير أنني تعلمت أن أخاف حتى في أحلاميوأتسائل :أأنت هُنا ؟ ألن تذهب ؟!”
“إن القرآن جاء صريحا بأن الله لا يغير ما بالناس حتى يبدؤوا هم بتغيير مافي نفوسهم {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} ، فإقامة شرع الله في دولة النفس هي البداية والشرط الأول الذي بدونه لا تغيير .”
“المفتاح النائم على قارعة الطريق عرف الآن .. الآن فقط ، نعمة ان يكون له وطن حتى لو كان ثقباً في باب ..!!”
“الإعلام له أجندته الخاصة في الوقت الحالي؛ لأنه يريد تشكيل العالم، وليس العالم أو فكر قادته هو الذي يشكِّل التغطية الإعلامية. إن ما تراه وسائل الإعلام أو ما تعتبره صحيحاً للعالم، هو الذي تعتدُّ به الآن وتأخذه في الحسبان.”