“يا من يلومُ على هوى مَنْ حُبُّهُ يَتجدّدُ أنْتَ الخَليُّ مِنَ الذي يلقَى الشّقيُّ المُقْصَدُ أخَذَ الإلهُ لمُقلَتي مِنْ كلّ عينٍ تَرْقُدْ ولكُلِّ مُنْهَلٍّ دُمو عٌ تَستفيقُ وتجمُدُ”
“وأنتم أهَيلَ العروق..!ما الذي.. يا أهيلُ.. تعقَّرْته مِن هِنَهْ.؟لأني عَشِقْتُ،انصهرت افتتاناً..غيّرها اهاجنيكي أُمَخْمِلَ بين الضُلوعِ له الأمكِنَهْ..!؟مَنْ غيرُها سَقْسَقَتُهُ البوادي..!؟ومن غيرُها حين تمشي،خطاها على راحتي تمتمة!؟.. ما الذي.. وأنا مَنْ أناما الذي.. وَهي، مَنْ هِيْجئته من هِنَهْ..!؟”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
“مِنَ السَهلِ على المَرأةأنْ تجدَ رجُلاً لأنوثتِهالكن مِنَ الصَعبِ أنْ تجدَ(الرجُلَ) الذي يستحِقُ أنوثتَها”
“أحبكِ…يا مَنْ ألملِمُ من شفتَيهابقيّةَ أحلاميَ الباقيهْ…”
“لا تبحَثي عني كثيراًفغالِباً ما أكونُ خلفَ إبتِسامَتِكِأو عُصفوراً يُزَقزِقُ للعالَمِ مِنْ كتفيكِلا بأس يا حبيبتي إنْ ضحِكتِ بوَجهيكضِحكَةِ ليلى بوَجهِ عنتَرة في أولِ مرَةلا بأس إنْ رقَصتِ على أوراقيوأنا أصَفِقُ لكِ بشَكلٍ جُنونيلن تجدي رجُلاً مِثليولن تزرَعي حَقلاً مِنَ الوُرودِمِثلما زرَعتيني على يديكِلا تبحَثي عني كثيراًفأنا يا حبيبتيساكِنٌ منكِ وفيكِ”