“لكن المرء لو دقق جيداً في فحوى موضوعاته التي يناقشها لوجد أنها تمثل مآسيه الحقيقية”
“الخسارة ،والجرح ،والهزيمة ،والمرض والفقد،وغيرها من الجراحات والآلام التي لابد وأن يتعرض لها المرء في حياته منحة من الله عز وجل للإنسان تأتينا في ثياب المحنة لكن الواحد منا وعند وقوع المصاب في غمرةالألم لا يستطيع إدراك هذا ولا يتسنى له أن يتمالك نفسه ليتبصر جيداً في الرسالة الحقيقية لما يجري.”
“أخشي أن يكون ما أراه محض سراب . ولكني في الليل ! . أنّي لي بتهيؤات الشمس ! . إن الشمس هناك ، الحلم هناك ، الراحة هناك .. ككل أحلامي التي أعرف جيداً أنها هناك و أسعى للوصول إليها . لكن الطريق طويل ، متجدد ، لا نهائي”
“أدرك جيداً أن لساني حصاني .. لكن المشكلة عندي في اللجام !”
“لو أن المرء ليس مسؤولا إلا عن الأمور التي يعيها، لكانت الحماقات مبرأة سلفا عن كل إثم. لكن الإنسان ملزم بالمعرفة. الإنسان مسؤول عن جهله. الجهل خطيئة.”
“الدنيا : هي آخر كلمة في عبارتك "أنتِ أروع إنسانة في الدنيا" التي توجهها لحبيبتك ؛ التي تفرح بسذاجة لأنها - حسب كلامك - أروع إنسانة في (الدنيا) لكن فاتها أنك لم تقل أنها الإنسانة الأروع في (العليا) .”