“المشاركة في حلبةِ الإنجازِ والكشُف، والعلوم التي غدت ثوراتُها تتسارع، في حين يعجز أهل الإسلام عن مواكبتها أو فهمها، فضلاً عن أن يسهموا فيها؛ فلتكن معرفةُ الله تعالى وقوداً دافعاً للحياة، والإبداع وللتفوق، وأن نقطع في سنةٍ ما قطعه الآخرون في سنوات،فالربّ تعالى يقول:"إذا تقرب العبد منّي شبراً تقربتُ منه ذراعاً، وإذا تقرّب مني ذراعاً تقرّبت منه باعاً" متّفقٌ عليه.”
“الخطأ أن تُختصر الأمة في رجل، فإن هذه الأمة جعل الله فيها من الخير وتنوع المواهب والقدرات والعلوم مالايخفى”
“تعلّمت من تجربة الحياة أن أتجاوز هذه المواقف التي قد يضيق بها الصدر وأتناساها لأنساها ، ولا أسمح لها أن تعكّر مزاجي لحظة ، فضلاً عن أن تؤثر في مسيرتي .”
“أن نحيل إلى الصدفة، ونتجاهل السنن الكونية، فإذا وقعت الأمة في خطأ، أو هزيمة عسكرية، أو اقتصادية، أو سياسية، أو غير ذلك؛ أحالت الأمة ذلك على الصدفة، أو على ظروف طارئة! ونسينا دورنا نحن في هذا الخطأ، ونسينا قول الله تعالى: (وَمَا رَبُّكَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ) [فصلت:46]،”
“التجربة الحقة تؤكد أن الذي يؤثر في الإنسان ليس هو ما يفعله الآخرون أو يقولونه عنه، بل رد فعله الخاص تجاه ما يقوله أو يفعله الآخرون!”
“إن الغرب ليس عندهم كتاب مقدس أول نصوصه(اقرأ) لكنهم أدركوا بفطرتهم وبتجاربهم أن القراءة ضرورية للحياة, فقرؤوا وتفوقوا, بينما أمة الإسلام التي عندها الكتاب المقدس الذي يأخذ بيدها ويدلها لا تزال تسبح في بحار الجهالات والظلمات والبعد عن المعرفة.”
“ينتظر الناس كثيراً في معظم الأحيان حتى يصفحوا عن الآخرين, يجب أن تقدم الصفح كاملاً وسريعاً.هل تعرف كيف تموت منتصراً؟ توقّف عن تسجيل الأخطاء والمظالم التي وقعت لك, وأذا كنت في خلاف مع شخص ما, فاتخذ المبادرة, وواجه المشكلة,واطلب الصفح”