“الـَحُرية ذلكَ التاجَ الذيْ يضعَهُ الإنسـَانَ عَلىْ رأسهَ ليُصبحَ جديَراً بإنسانيتهُ”
“ذلكَ البحر الممتدمن جرحِكَ البعيدإلى دمعِ عيونيتراهُ يبكيفي الليلِ.مثلنا؟”
“حينَ لامَسَتْ قدمايأرضَ واقعِهاعلى السجَّادةِ المجاورةِلسريريخطوْتُ خارجَ اللوحةِالتي رسمتُها لعمريومنذُ ذلكَ الصباحوأنا أدورُ حولَ نفسيكنقطةِ ضوءٍ.على جدارٍ شفيف”
“كلنا يُشيِّدُ بيتًا في داخلهِ , ويرتـِّبهُ كيفَ يشاء في ذلكَ البيتِ الداخليِّ , نُخبِّئُُ ما لا نُحبُّ أنْ يكتشفهُ الأخُرونْ !”
“أنا هو ذلكَ الولدُ المصابُ بكبرياءِ الريحْ كثيرًا ما يُرى خَشِنًا ، وممتلئاً أسًى وجموحْ فإنْ أبحرتِ داخِلَهُ ، تَكَشَّفَ عن حنانِ مسيحْ”
“كانَ عليَّ أن أتخبَّطَ في جدرانٍ عاليةٍ وأوثانكي أكسرَ ذلكَ القَيْدَكانَ على الحصونِ أن تموتَ صغيرةًفي براعمِهاوعلى بيوتِنا والتوابيتأن تكونَ خفيفةَ الظِلِّ أليفةًبدفءِ عُلَبِ الكبريتِ”